حب نادر في زماننا
يوسف السقرداوي - صوت المدينة
الحب الحقيقي هو الحب الصادق النابع من القلب، والذي لا تشوبه تداخلات المصالح أو أي أمور أخرى، وهو رغبة الإنسان بوجود من يحبّ قربه لا أكثر
وان تحتفظ لهم في داخلك بمساحة جميلة من الأحلام ، ومساحة شاسعه من الرحمه والمودة ، وان تملك قدرات هائلة الغفران لهم مهما أساؤوا إليك ، ثم لا تنتظر المقابل
وف هذا الزمن فقدنا هذا الحب ، واصبحوا يظنون ان الحب ان تظهر للمحبوب غيرتك وخوفك وحبك ، حتى يعلم بانك تحبه ، ويصدقون هذا الأفعال ، بل الجميع قادر بان يظهر هذا الأفعال ولكنها ليست حقيقيه
ومشكلة البشر انهم يحبون من يهتم بهم ، ولا يعلم ماذا يريد بعد الإهتمام ، وللاسف من بعد الإهتمام سرعان ما نحب ذلك الشخص ، وبعد مده تتعلق به وثم يعذبك بتصرفاته ، وتندم بانك احببت وترى ان الحب كذبه وتكرهوا الحب لانكم خذلتم ، وفي هذا الوقت الذي يغادر فيه في اغلب الاوقات يقولون شيئاً يجعلونك تفكر به كي تشك بانك انت من خسرتي وليس هم من خسرك ويطلب منك الاهتمام بنفسك ، واسمي هذا النوع الحمقى المحترمون
ولا يصعب على هذا النوع بان يجد شخص اخرى لان كلمة الخيانة قليله بحقه بل منافق بالحب ، لانه يعلم ان اكثر الناس يريدون من المحبوب الاحترام ، التقدير ، الاهتمام
وهو يعلم هذا جيداً وهذا ما يساعده لانه منافق ومكار لا يصعب عليه هذا الشيء
وأكثرنا نجرب الحب مع هذا النوع ونأخذ صوره سيئه ، ونبتعد عن الحب ، ونقول لا يوجد شيئاً اسمه الحب ، او الحب كذبه عاشها طرفين في وقت سعادتهم
هذا هو الحب الحقيقي
الحب: فرصه ليصبح الانسان افضل وارقى
الحب: ليس عاطفيه و وجداناً فقط إنما طاقه
الحب: هو اعظم مدرسة يتعلم به العشاق لغه لا تشبههم مطلقاً
ولأنه شعور عظيم ولا نستطيع مقاومته كان عليه الصلاة والسلام يقول . ( اللهم لا تلومني على ما تملك ولا املك ) ويقصد بها القلب
و مثل عن الصحابي الجليل مرثد بن ابي مرثد كان يحب أمرأة باغيه قبل الاسلام ، وبعد الاسلام جاء يستأذن من الرسول كي ينكحها ونزلت أية قرآنية
اذاً الا يستحق الحب الاحترام ، واحترام كل من يحب بصدق
الحب الحقيقي هو الحب الصادق النابع من القلب، والذي لا تشوبه تداخلات المصالح أو أي أمور أخرى، وهو رغبة الإنسان بوجود من يحبّ قربه لا أكثر
وان تحتفظ لهم في داخلك بمساحة جميلة من الأحلام ، ومساحة شاسعه من الرحمه والمودة ، وان تملك قدرات هائلة الغفران لهم مهما أساؤوا إليك ، ثم لا تنتظر المقابل
وف هذا الزمن فقدنا هذا الحب ، واصبحوا يظنون ان الحب ان تظهر للمحبوب غيرتك وخوفك وحبك ، حتى يعلم بانك تحبه ، ويصدقون هذا الأفعال ، بل الجميع قادر بان يظهر هذا الأفعال ولكنها ليست حقيقيه
ومشكلة البشر انهم يحبون من يهتم بهم ، ولا يعلم ماذا يريد بعد الإهتمام ، وللاسف من بعد الإهتمام سرعان ما نحب ذلك الشخص ، وبعد مده تتعلق به وثم يعذبك بتصرفاته ، وتندم بانك احببت وترى ان الحب كذبه وتكرهوا الحب لانكم خذلتم ، وفي هذا الوقت الذي يغادر فيه في اغلب الاوقات يقولون شيئاً يجعلونك تفكر به كي تشك بانك انت من خسرتي وليس هم من خسرك ويطلب منك الاهتمام بنفسك ، واسمي هذا النوع الحمقى المحترمون
ولا يصعب على هذا النوع بان يجد شخص اخرى لان كلمة الخيانة قليله بحقه بل منافق بالحب ، لانه يعلم ان اكثر الناس يريدون من المحبوب الاحترام ، التقدير ، الاهتمام
وهو يعلم هذا جيداً وهذا ما يساعده لانه منافق ومكار لا يصعب عليه هذا الشيء
وأكثرنا نجرب الحب مع هذا النوع ونأخذ صوره سيئه ، ونبتعد عن الحب ، ونقول لا يوجد شيئاً اسمه الحب ، او الحب كذبه عاشها طرفين في وقت سعادتهم
هذا هو الحب الحقيقي
الحب: فرصه ليصبح الانسان افضل وارقى
الحب: ليس عاطفيه و وجداناً فقط إنما طاقه
الحب: هو اعظم مدرسة يتعلم به العشاق لغه لا تشبههم مطلقاً
ولأنه شعور عظيم ولا نستطيع مقاومته كان عليه الصلاة والسلام يقول . ( اللهم لا تلومني على ما تملك ولا املك ) ويقصد بها القلب
و مثل عن الصحابي الجليل مرثد بن ابي مرثد كان يحب أمرأة باغيه قبل الاسلام ، وبعد الاسلام جاء يستأذن من الرسول كي ينكحها ونزلت أية قرآنية
اذاً الا يستحق الحب الاحترام ، واحترام كل من يحب بصدق