علاج كوفيد ١٩ من المدينة
صوت المدينة - ناجي سندي
منذ اللحظات الأولى من الإعلان عن الحالات المصابة بالوباء و العالم يبحث عن العلاج و المختبرات لا تكف عن اختبار لقاحات و ادوية و طرق لحماية و وقاية و علاج من هذه الوباء الذي اصبح جائحة تعم العالم .
كثير من الناس اصيب بالهلع و الخوف من سماع عدد الإصابات لكن ما نحتاج ان نوضحه انه لا داعي ان نصاب بالهلع او خوف لإصابة أحدنا بالفيروس لأن الأمر ليس بذلك الهلع ما دمت انت محل اهتمام الوطن ليس فقط لانك مواطن لهذه الارض فقط بل أي فرد على هذا وطن المعطاء وللإنك انسان. وما اتخذته هذه الدولة من المسؤولية من أن (الإنسان اولا)
و ما تفعله من الانظمه لحماية الانسان على هذه الارض .
و في ظل الجهود المبذولة من وزارة الصحة الرائدة في التقدم لمكافحة الجائحة تم الإعلان مأخراً عن عدة بروتوكولات علاجية طبقت في جميع مناطق المملكة و من ضمنها منطقة المدينة المنورة
ومن ضمن المسؤوليه الاجتماعيه وضمن التكاتف المجتمعي ندعو جميع المتعافين من ذلك الفيروس بالمبادرة الى التبرع ببلازما الدم الذي ثبتت فعاليتها في عدة الدول على مستوى العالم
وتم التحقك من فعاليتها العاليه ورفع وتسريع الشفاء و لنكون يدآ على يد مع الدولة ندعوا لهذه المبادرة بالتبرع بالبلازما حتى نكون عونآ للوطن الغالي الذي يعمل على جميع الجبهات يدا بالميدان و يدا تكشف و يدا ترد على مخاوفك ولانك الاغلى ولان اهميتك اولى و لأنسان اولا وهذا ليس بصعب علينا قد راهن المسؤولون على وعي المجمتع ويداً بيد سوف يكون هذا الفيروس منسياً نحن نملك القرار ونحن من نجعله منسياً بتكاتفنا مبادرة لا تحتاج سوا ليد معطاء من متشافي وسترى نورها حتى نكون نحن المدينة المنورة الأولى في نسب الشفاء و حتى نقضي على هذه الجائحة فيا أيها المتعافي وأنت يا من بجوار المتعافي دعونا نتكاتف حتى نطهر المدينة من هذه الجائحة.
منذ اللحظات الأولى من الإعلان عن الحالات المصابة بالوباء و العالم يبحث عن العلاج و المختبرات لا تكف عن اختبار لقاحات و ادوية و طرق لحماية و وقاية و علاج من هذه الوباء الذي اصبح جائحة تعم العالم .
كثير من الناس اصيب بالهلع و الخوف من سماع عدد الإصابات لكن ما نحتاج ان نوضحه انه لا داعي ان نصاب بالهلع او خوف لإصابة أحدنا بالفيروس لأن الأمر ليس بذلك الهلع ما دمت انت محل اهتمام الوطن ليس فقط لانك مواطن لهذه الارض فقط بل أي فرد على هذا وطن المعطاء وللإنك انسان. وما اتخذته هذه الدولة من المسؤولية من أن (الإنسان اولا)
و ما تفعله من الانظمه لحماية الانسان على هذه الارض .
و في ظل الجهود المبذولة من وزارة الصحة الرائدة في التقدم لمكافحة الجائحة تم الإعلان مأخراً عن عدة بروتوكولات علاجية طبقت في جميع مناطق المملكة و من ضمنها منطقة المدينة المنورة
ومن ضمن المسؤوليه الاجتماعيه وضمن التكاتف المجتمعي ندعو جميع المتعافين من ذلك الفيروس بالمبادرة الى التبرع ببلازما الدم الذي ثبتت فعاليتها في عدة الدول على مستوى العالم
وتم التحقك من فعاليتها العاليه ورفع وتسريع الشفاء و لنكون يدآ على يد مع الدولة ندعوا لهذه المبادرة بالتبرع بالبلازما حتى نكون عونآ للوطن الغالي الذي يعمل على جميع الجبهات يدا بالميدان و يدا تكشف و يدا ترد على مخاوفك ولانك الاغلى ولان اهميتك اولى و لأنسان اولا وهذا ليس بصعب علينا قد راهن المسؤولون على وعي المجمتع ويداً بيد سوف يكون هذا الفيروس منسياً نحن نملك القرار ونحن من نجعله منسياً بتكاتفنا مبادرة لا تحتاج سوا ليد معطاء من متشافي وسترى نورها حتى نكون نحن المدينة المنورة الأولى في نسب الشفاء و حتى نقضي على هذه الجائحة فيا أيها المتعافي وأنت يا من بجوار المتعافي دعونا نتكاتف حتى نطهر المدينة من هذه الجائحة.