التثقيف الصحي المجتمعي لفيروس كورونا المستجد (كوفيد- 19)
صوت المدينة - بندر الحميدي
دعا التطور السريع لفيروس كورونا المستجد (كوفيد- 19) في العالم الأشخاص إلى الحاجة للحصول على المعلومات الصحية وتطبيقها وتكييف سلوكهم بوتيرة سريعة. لذلك ، قامت الحكومة السعودية بعقد مؤتمر يومي لتقديم معلومات حول مستجدات هذا الفيروس. وتوضيح عدد الإصابات اليومية بهذا الفيروس وكذلك طرق الوقاية من العدوى بطريقة سهلة الفهم تقدم حلولاً بسيطة وعملية مثل، التباعد الاجتماعي والمحافظة على غسل اليدين ، كذلك إنشاء معلومات لتصبح متاحة للجميع على نطاق واسع وبطريقة سهلة الفهم والتطبيق وتوضيح مكان العثور على هذه المعلومات القيمة والتوصيات والنصائح التي تساعد المجتمع لتجنب العدوى أو الإصابة بهذا الفيروس . لكن لسوء الحظ ، هناك أيضًا جهات غير معروفة و أشخاص ينتجون ويشاركون معلومات مضللة وكاذبة حول فيروس كورونا المستجد والتي من الممكن أن تساهم في أنتشار العدوى بشكل سريع وتضعف جهود الدولة في احتواء الفيروس حيث أن خطر الإصابة بالعدوى يعتمد على امتثال الآخرين للإرشادات وخطر الآخرين هو بالاعتماد على الالتزام بالجهود المشتركة . لذلك ، الوعي الصحي يساهم في الحد من أنتشار هذه الإشاعات والمحافظة على الحالة الصحية للأفراد بشكل عام ويجعلهم قادرين على اكتساب وفهم المعلومات ويكونوا على دراية بالصحة العامة .
أظهر فيروس كورونا المستجد أن ضعف الإلمام بالصحة بين الأفراد يمثل مشكلة صحية عامة وكذلك عندما ظهر بسرعة كان هناك جانبان ملفتان : أولاً ، على الصعيد المحلي ، فإن الوعي الصحي مهم للوقاية من الأمراض المعدية كما هو مهم للأمراض غير المعدية. ثانيًا ، يعد الوعي الصحي للأفراد مفتاحًا لحل مشكلات الحياة الواقعية المعقدة ويساهم بشكل كبير في تقليل الأخطار الصحية. في هذه الجائحة ، من الصعب ولكن من الممكن أخذ الوقت الكافي لرفع مستوى الوعي الصحي للمجتمع لأن العمل الفوري مطلوب من الحكومة والمواطنين . لذلك، أصبحت زيادة الوعي الصحي أكثر أهمية من أي وقت مضى للحالات التي تتطلب رد فعل سريع. يهدف التثقيف الصحي المجتمعي إلى نشر الوعي الصحي والترويج للمفاهيم الصحية الوقائية بين الأفراد وزيادة معلوماتهم وكيفية تفادي تجنب الإصابة أو انتشار العدوى . وبالتالي، التثقيف الصحي المجتمعي من حيث المسؤولية والتضامن هو مطلب من كل من الأفراد الذين يحتاجون إلى المعلومات والخدمات وكذلك الأفراد الذين يقدمونها ويضمنون وصولها إلى عامة السكان.
دعا التطور السريع لفيروس كورونا المستجد (كوفيد- 19) في العالم الأشخاص إلى الحاجة للحصول على المعلومات الصحية وتطبيقها وتكييف سلوكهم بوتيرة سريعة. لذلك ، قامت الحكومة السعودية بعقد مؤتمر يومي لتقديم معلومات حول مستجدات هذا الفيروس. وتوضيح عدد الإصابات اليومية بهذا الفيروس وكذلك طرق الوقاية من العدوى بطريقة سهلة الفهم تقدم حلولاً بسيطة وعملية مثل، التباعد الاجتماعي والمحافظة على غسل اليدين ، كذلك إنشاء معلومات لتصبح متاحة للجميع على نطاق واسع وبطريقة سهلة الفهم والتطبيق وتوضيح مكان العثور على هذه المعلومات القيمة والتوصيات والنصائح التي تساعد المجتمع لتجنب العدوى أو الإصابة بهذا الفيروس . لكن لسوء الحظ ، هناك أيضًا جهات غير معروفة و أشخاص ينتجون ويشاركون معلومات مضللة وكاذبة حول فيروس كورونا المستجد والتي من الممكن أن تساهم في أنتشار العدوى بشكل سريع وتضعف جهود الدولة في احتواء الفيروس حيث أن خطر الإصابة بالعدوى يعتمد على امتثال الآخرين للإرشادات وخطر الآخرين هو بالاعتماد على الالتزام بالجهود المشتركة . لذلك ، الوعي الصحي يساهم في الحد من أنتشار هذه الإشاعات والمحافظة على الحالة الصحية للأفراد بشكل عام ويجعلهم قادرين على اكتساب وفهم المعلومات ويكونوا على دراية بالصحة العامة .
أظهر فيروس كورونا المستجد أن ضعف الإلمام بالصحة بين الأفراد يمثل مشكلة صحية عامة وكذلك عندما ظهر بسرعة كان هناك جانبان ملفتان : أولاً ، على الصعيد المحلي ، فإن الوعي الصحي مهم للوقاية من الأمراض المعدية كما هو مهم للأمراض غير المعدية. ثانيًا ، يعد الوعي الصحي للأفراد مفتاحًا لحل مشكلات الحياة الواقعية المعقدة ويساهم بشكل كبير في تقليل الأخطار الصحية. في هذه الجائحة ، من الصعب ولكن من الممكن أخذ الوقت الكافي لرفع مستوى الوعي الصحي للمجتمع لأن العمل الفوري مطلوب من الحكومة والمواطنين . لذلك، أصبحت زيادة الوعي الصحي أكثر أهمية من أي وقت مضى للحالات التي تتطلب رد فعل سريع. يهدف التثقيف الصحي المجتمعي إلى نشر الوعي الصحي والترويج للمفاهيم الصحية الوقائية بين الأفراد وزيادة معلوماتهم وكيفية تفادي تجنب الإصابة أو انتشار العدوى . وبالتالي، التثقيف الصحي المجتمعي من حيث المسؤولية والتضامن هو مطلب من كل من الأفراد الذين يحتاجون إلى المعلومات والخدمات وكذلك الأفراد الذين يقدمونها ويضمنون وصولها إلى عامة السكان.