نِعَم الله
صوت المدينة - ميْ عبدالعزيز
بوقتٍ ليليّ مُرعب توقف كل مايُبدر منا بحياتنا اليومية
أعمالنا دراستنا صلاتنا أصبحنا نكتفي بصوت المؤذن أطهر بقاع الأرض مكة المكرمة أصبحت خالية من هذا العالم شوارع المدينة المنورة أصبحت هادئة مُرعبة، المحلات التجارية أغُلقت أفراحٌ للعُمر إنتهى بعضها وبعضها تأجل ، العزاء والمواساة أصبح تجمُعهَا مخالفة
يوم واحد فقط بقدرة قادر تغيرت أوضاعنا به سبحان ربي ما أعظمك كيف لوباء مخفي ؟ يُعلمنا النعمة الكبيرة التي كنا فيها بلحظةٍ واحده فقدنا متعة العمل وروتينه وإن كان مملاً .. أفتقد زاويتي المطمئنة الممتلئة بمن أحب ، أفتقد أصدقائي بكل صباحٍ نجتمع به وصوت قصصهم بكل نهاية نهار ، أفتقد حياتي اليومية الروتينية أفقتد لذة أوقات خُطبة الجمعة ، رغم الحذر الصحي والتوعية لازال وطني وطن الحزم والعزم المملكة العربية السعودية يبذل قُصارى جهده للحفاظ على أمن وسلامة المواطنين هذا الوقت جعلنا نعرف قيمة الأشياء قيمة الصحة والتعليم والأمن والأمان إن كان من الجانب الصحي فأطباء وطني يضحون بوقتهم وسلامتهم لصحة هذا البلد وإن كان من جانب التعليم فوجود مُربين الأجيال نعمة كبيرة وعظيمة جداً وهَاهُم الآن يتسارعون ببذل الجهد للوصول بالمتعلم إلى طُرقٍ أفضل وأسهل للتعليم، وإن كان من جانب السلع الغذائية والخدمات التجارية فسوق الأسهم أصبح بحالة مُريبة وكأن العدوى أنتقلت بالأرقام ، وإن كان من جانب الأمن فاوطني لازال يبذل جهده للحفاظ على حدوده وأخيراً كثير من الأشياء جعلتنا نهتم بقيمة الحياة فأعتقد أصبحنا بمده كافيه لنستشعر بها .." نِعَم الله ".
قال تعالى: فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي
لاَ أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِّنكُم مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى
(( اللهُمَ إني أستودعتك نفسي وأهلي ومن أحب.
بوقتٍ ليليّ مُرعب توقف كل مايُبدر منا بحياتنا اليومية
أعمالنا دراستنا صلاتنا أصبحنا نكتفي بصوت المؤذن أطهر بقاع الأرض مكة المكرمة أصبحت خالية من هذا العالم شوارع المدينة المنورة أصبحت هادئة مُرعبة، المحلات التجارية أغُلقت أفراحٌ للعُمر إنتهى بعضها وبعضها تأجل ، العزاء والمواساة أصبح تجمُعهَا مخالفة
يوم واحد فقط بقدرة قادر تغيرت أوضاعنا به سبحان ربي ما أعظمك كيف لوباء مخفي ؟ يُعلمنا النعمة الكبيرة التي كنا فيها بلحظةٍ واحده فقدنا متعة العمل وروتينه وإن كان مملاً .. أفتقد زاويتي المطمئنة الممتلئة بمن أحب ، أفتقد أصدقائي بكل صباحٍ نجتمع به وصوت قصصهم بكل نهاية نهار ، أفتقد حياتي اليومية الروتينية أفقتد لذة أوقات خُطبة الجمعة ، رغم الحذر الصحي والتوعية لازال وطني وطن الحزم والعزم المملكة العربية السعودية يبذل قُصارى جهده للحفاظ على أمن وسلامة المواطنين هذا الوقت جعلنا نعرف قيمة الأشياء قيمة الصحة والتعليم والأمن والأمان إن كان من الجانب الصحي فأطباء وطني يضحون بوقتهم وسلامتهم لصحة هذا البلد وإن كان من جانب التعليم فوجود مُربين الأجيال نعمة كبيرة وعظيمة جداً وهَاهُم الآن يتسارعون ببذل الجهد للوصول بالمتعلم إلى طُرقٍ أفضل وأسهل للتعليم، وإن كان من جانب السلع الغذائية والخدمات التجارية فسوق الأسهم أصبح بحالة مُريبة وكأن العدوى أنتقلت بالأرقام ، وإن كان من جانب الأمن فاوطني لازال يبذل جهده للحفاظ على حدوده وأخيراً كثير من الأشياء جعلتنا نهتم بقيمة الحياة فأعتقد أصبحنا بمده كافيه لنستشعر بها .." نِعَم الله ".
قال تعالى: فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي
لاَ أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِّنكُم مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى
(( اللهُمَ إني أستودعتك نفسي وأهلي ومن أحب.
لا نقول الا اللهم إنا نسألك أن ترفع عنا الوباء وتدفع عنا كل سؤ وعن المسلمين ، بالفعل مصالح ناااس كثير تعطلت
فاللهم انا نستغفرك ونتوب إليك يامن لاملجا الا اليك
فعلاً