مرحلة الإنجازات الرياضية
صوت المدينة - عبدالله مانع
رياضتنا السعودية تسابق الزمان في تحقيق البطولات والإنجازات والنجاحات المتميزة التي نفتخر بها في جميع المجالات الرياضة والالعاب الرياضية الجماعية والفردية والرياضات الأخرى بصناعة وبقيادة أيادي وكفاءات من الكوادر الوطنية الشابة المؤهلة لإعادة رياضتنا إلى مكانها الطبيعي. فمن المؤكد أن هذه المرحلة هي مرحلة الإنجازات للرياضية السعودية التى بدأ العمل بها رئيس هيئة الرياضة السابق معالي المستشار تركي آل الشيخ شافاه الله. وأكملها وطورها وترجمها على أرض الواقع صاحب السمو الملكي الأمير الشاب عبدالعزيز بن تركي الفيصل رئيس هيئة الرياضية للوصول إلى تحقيق رؤية الوطن 2030 في المجال الرياضي بدعم من ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان.
*الحراك الرياضي والعمل المتواصل والنجاح الكبير الذي نشاهده من هيئة الرياضة ومعهد إعداد القادة في تنظيم المحافل الرياضية و المسابقات والبطولات القارية والعالمية مؤشر إيجابي وقوي يدل على قوة الإرادة لدى الكفاءات الوطنية على استطاعتهم في تحقيق النجاح في أي مجال من المجالات.
*معهد إعداد القادة في وقتنا الحالي نموذج للتدريب والتطوير لما يمتلك من طاقات شابة وكفاءات إدارية فنية وطنية تعمل خلف الكواليس على تطوير رياضتنا السعودية بكل احترافية من خلال البرامج والدورات وورش العمل التي تخص المجال الرياضي.
*رغم خسارة منتخبنا الوطني الأولمبي في نهائي آسيا إلا أننا حققنا ماهو أهم التأهل إلى أولمبياد طوكيو الذي نبحث عنه منذ سنوات وكسبنا منتخب قوي ومنظم ولاعبين سيكون لهم شأن في مستقبل الكرة السعودية وجهاز فني صناعة سعودية بقيادة المدرب الوطني سعد الشهري. فمن الواجب على اتحاد الكرة المحافظة على هذا المنتخب الطموح فهم من سيحقق البطولات والإنجازات للوطن وبهم ستعود أمجاد الكرة السعودية.
ولا ننسى ما حققه منتخبنا الوطني للشباب بقيادة المدرب الوطني بندر باصريح التأهل إلى كأس آسيا. وكذلك الإنجاز الذي أدخل السرور على الشارع الرياضي بتحقيق منتخبنا الوطني للناشئين بطولة غرب آسيا بقيادة المدرب الوطني عبدالوهاب الحربي. فجميع هذه الإنجازات تدل على أن هناك جهد وعمل منظم في اتحاد الكرة واللجنة الفنية وهيئة الرياضة.
وليس كرة القدم وحدها من حقق الإنجازات والبطولات الخارجية للرياضية السعودية في هذا العام كذلك الألعاب الأخرى كرة السلة وكرة اليد وألعاب القوى والجودو وغيرها الكثير. جميع هذه الألعاب رفعت العلم السعودي خفاقاً في المحافل الدولية.
"عام الإنجازات لرياضتنا السعودية".
* أخذ بعض الإعلاميين في قنواتنا التلفزيونية ووسائل التواصل الاجتماعي منعطف عدواني بالنقد السلبي وبتسليط الضوء على نقاط الضعف في اللاعبين والمدربين وكذلك على رؤساء الأندية ووصل الأمر إلى المسؤلين في لجان اتحاد الكرة والأجهزة الفنية لمنتخباتنا الوطني وجعلها محور حديث الشارع الرياضي. وأعتقد ان هؤلاء هم مشجعين متعصبين يتحدثون بالميول والشخصنة وليس بالحيادية.
رياضتنا السعودية تسابق الزمان في تحقيق البطولات والإنجازات والنجاحات المتميزة التي نفتخر بها في جميع المجالات الرياضة والالعاب الرياضية الجماعية والفردية والرياضات الأخرى بصناعة وبقيادة أيادي وكفاءات من الكوادر الوطنية الشابة المؤهلة لإعادة رياضتنا إلى مكانها الطبيعي. فمن المؤكد أن هذه المرحلة هي مرحلة الإنجازات للرياضية السعودية التى بدأ العمل بها رئيس هيئة الرياضة السابق معالي المستشار تركي آل الشيخ شافاه الله. وأكملها وطورها وترجمها على أرض الواقع صاحب السمو الملكي الأمير الشاب عبدالعزيز بن تركي الفيصل رئيس هيئة الرياضية للوصول إلى تحقيق رؤية الوطن 2030 في المجال الرياضي بدعم من ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان.
*الحراك الرياضي والعمل المتواصل والنجاح الكبير الذي نشاهده من هيئة الرياضة ومعهد إعداد القادة في تنظيم المحافل الرياضية و المسابقات والبطولات القارية والعالمية مؤشر إيجابي وقوي يدل على قوة الإرادة لدى الكفاءات الوطنية على استطاعتهم في تحقيق النجاح في أي مجال من المجالات.
*معهد إعداد القادة في وقتنا الحالي نموذج للتدريب والتطوير لما يمتلك من طاقات شابة وكفاءات إدارية فنية وطنية تعمل خلف الكواليس على تطوير رياضتنا السعودية بكل احترافية من خلال البرامج والدورات وورش العمل التي تخص المجال الرياضي.
*رغم خسارة منتخبنا الوطني الأولمبي في نهائي آسيا إلا أننا حققنا ماهو أهم التأهل إلى أولمبياد طوكيو الذي نبحث عنه منذ سنوات وكسبنا منتخب قوي ومنظم ولاعبين سيكون لهم شأن في مستقبل الكرة السعودية وجهاز فني صناعة سعودية بقيادة المدرب الوطني سعد الشهري. فمن الواجب على اتحاد الكرة المحافظة على هذا المنتخب الطموح فهم من سيحقق البطولات والإنجازات للوطن وبهم ستعود أمجاد الكرة السعودية.
ولا ننسى ما حققه منتخبنا الوطني للشباب بقيادة المدرب الوطني بندر باصريح التأهل إلى كأس آسيا. وكذلك الإنجاز الذي أدخل السرور على الشارع الرياضي بتحقيق منتخبنا الوطني للناشئين بطولة غرب آسيا بقيادة المدرب الوطني عبدالوهاب الحربي. فجميع هذه الإنجازات تدل على أن هناك جهد وعمل منظم في اتحاد الكرة واللجنة الفنية وهيئة الرياضة.
وليس كرة القدم وحدها من حقق الإنجازات والبطولات الخارجية للرياضية السعودية في هذا العام كذلك الألعاب الأخرى كرة السلة وكرة اليد وألعاب القوى والجودو وغيرها الكثير. جميع هذه الألعاب رفعت العلم السعودي خفاقاً في المحافل الدولية.
"عام الإنجازات لرياضتنا السعودية".
* أخذ بعض الإعلاميين في قنواتنا التلفزيونية ووسائل التواصل الاجتماعي منعطف عدواني بالنقد السلبي وبتسليط الضوء على نقاط الضعف في اللاعبين والمدربين وكذلك على رؤساء الأندية ووصل الأمر إلى المسؤلين في لجان اتحاد الكرة والأجهزة الفنية لمنتخباتنا الوطني وجعلها محور حديث الشارع الرياضي. وأعتقد ان هؤلاء هم مشجعين متعصبين يتحدثون بالميول والشخصنة وليس بالحيادية.