ملامح الفراق
صوت المدينة - حنان الحازمي
مشتاقة لك
نعم أعترف بذلك أشتقت لك
أشتقت لحديثي المطول معك
أشتقت لسماع الأغاني معك
أشتقت لنقاشنا عن كتاب قرأناه معاً
لِم لَم تأتي لأُمسية (البدر) بحثت عنك ولم أجدك فيها أعلم جيداً بأنك تحبه كُنت مصرّةً على حضور هذه الأمسية أردت أن أراك من بعيد وأسمع ( البدر) معك ،
أشتقت لكل شيء يجمعني بك ،
أريد أسألك عن حالك تأتيني أخبارك بين فترة وأخرى أسمع بأنك متعبًز تحمل هم صديقك المقرب هل تشافى من مرضه هل عادت إليه صحته كالسابق أتعلم بأني كنت أغار بكثرة الكلام عنه واهتمامك به ،
كيف هو مديرك فهل إلى الآن يغضبك لا أنسى شكواك منه بإستمرار
هل أنت بخير ؟
أريد أن أسألك عن كل شيء يخصك
لا أخفيك بأني أُريد أن أعود إليك،
لكن عقلي يلزمني على الفراق ينبهني بإستمرار ويذكرني بما فعلته .
ملامح الفراق ظهرت علي أصبح الجميع يسألني ماسبب ملامح الحزن
فهو أمر غير معتادٍ علي ،
أتعلم بأن لا أحد يعلم عن علاقتي بك لا أحد يعلم متى بدأت وكيف إنتهت أنت كنت بالنسبة لي السعادة التي لا أُريد لأحد أن يفسدها علي
لكن على قدر إشتياقي لك
على قدر الكسر الذي أصاب قلبي منك
لا أعلم كيف أستطيع جبر كسر قلبي
سأتركه للأيام لابد بأنه سيُجبر يومًا ما...
مشتاقة لك
نعم أعترف بذلك أشتقت لك
أشتقت لحديثي المطول معك
أشتقت لسماع الأغاني معك
أشتقت لنقاشنا عن كتاب قرأناه معاً
لِم لَم تأتي لأُمسية (البدر) بحثت عنك ولم أجدك فيها أعلم جيداً بأنك تحبه كُنت مصرّةً على حضور هذه الأمسية أردت أن أراك من بعيد وأسمع ( البدر) معك ،
أشتقت لكل شيء يجمعني بك ،
أريد أسألك عن حالك تأتيني أخبارك بين فترة وأخرى أسمع بأنك متعبًز تحمل هم صديقك المقرب هل تشافى من مرضه هل عادت إليه صحته كالسابق أتعلم بأني كنت أغار بكثرة الكلام عنه واهتمامك به ،
كيف هو مديرك فهل إلى الآن يغضبك لا أنسى شكواك منه بإستمرار
هل أنت بخير ؟
أريد أن أسألك عن كل شيء يخصك
لا أخفيك بأني أُريد أن أعود إليك،
لكن عقلي يلزمني على الفراق ينبهني بإستمرار ويذكرني بما فعلته .
ملامح الفراق ظهرت علي أصبح الجميع يسألني ماسبب ملامح الحزن
فهو أمر غير معتادٍ علي ،
أتعلم بأن لا أحد يعلم عن علاقتي بك لا أحد يعلم متى بدأت وكيف إنتهت أنت كنت بالنسبة لي السعادة التي لا أُريد لأحد أن يفسدها علي
لكن على قدر إشتياقي لك
على قدر الكسر الذي أصاب قلبي منك
لا أعلم كيف أستطيع جبر كسر قلبي
سأتركه للأيام لابد بأنه سيُجبر يومًا ما...