" استراتيجية الأندية للتطوير "
26 يوليو 2019
صوت المدينة - عبدالله مانع
شهدت رياضتنا السعودية نقلة نوعية وفريدة من نوعها على مستوى الدعم المادي الكبير لجميع اندية الوطن من بداية الموسم الماضي بإنقاذ الأندية من الأزمات المالية والمستحقات الخارجية وكذلك التعاقدات بدعم من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولم يتوقف هذا الدعم والضخ المالي لخزينة الاندية من حكومتنا الرشيدة لتطوير ورفع مستوى رياضة هذا البلد الطاهر في جميع المجالات الرياضية حيث وجه ولي العهد بالدعم المالي الكبير لجميع اندية الوطن والذي شمل اندية الدرجة الأولى والثانية والثالثة إضافة الي اندية دوري المحترفين.مما سينعكس ايجابيآ على الأندية ورياضتنا السعودية في جميع الألعاب.
* من المؤكد أن المرحلة القادمة لرياضتنا هي مرحلة تطوير وإنجازات ومستقبل مشرق لانديتنا السعودية وجماهيرها وانطلاقة نحو التغيير .
فهو العنوان الذي اكده وسطره قائد التطوير ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان من خلال الدعم الكبير وللامحدود للاندية السعودية وتدشين واطلاق استراتيجية دعم الأندية تماشيآ مع تحقيق تطلعات رؤية المملكة 2030 في المجال الرياضي ،
ويتضح من هذه الاستراتيجية بأن هناك عمل منظم وأفكار واهداف مخطط لها يقوم بها رئيس الهيئة العامة للرياضة صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن تركي لتطوير رياضتنا السعودية في جميع المجالات والألعاب من خلال الأندية. والهدف من هذه الاستراتيجية هو إعادة ضبط المؤسسة الرياضية وتنظيم عملها من الناحية المالية والإدارية.
* العمل المنظم لرؤساء الاندية دليل على الوعي الإداري وكل عمل يسبقه تخطيط جيد يسهل تنفيذه فهذا هو الطريق السليم للوصول
الى الأهداف المرجوة.
ومن خلال استراتيجية دعم الأندية يأتي دور رؤسائها في تنظيم عملهم والاستعانة بالخبرات الادارية والمالية المتخصصة من أبناء الوطن ليقومون بدورهم لانجاح هذه الاستراتيجية لانها مرتبطة بجميع عناصر ومجالات المنظومة الرياضية،وكذلك الاهتمام في البنية التحتية للاندية وتطوير الألعاب المختلفة وقطاع الفئات السنية وتفعيل دور الجماهير والفعاليات وهي من اهم البنود الاساسية في الية الدعم.
وأتصور ان اقرار استراتيجية دعم الاندية فتحت المجال لعودة الالعاب المختلفة الفردية والجماعية في كثير من الأندية وايضآ عودة منافساتها بعد شطبها وإعادة الأمل للاعبي هذي الألعاب في مزاولة هواياتهم وتطويرهم والاهتمام بهم من قبل إدارات الأندية ومن هذا المنطلق سنشاهد العابنا المختلفة تحقق الإنجازات في المنافسات القارية والعالمية.
( يرتبط نجاح هذه الاستراتيجية في انديتنا على الفكر الرياضي والاقتصادي والتجاري الذي يمتلكه رئيس النادي وأعضاء مجلس إدارته ).
*الأكاديميات هي اولى الخطوات والوسيلة السهلة لتطوير كرة القدم في جميع بلدان العالم. فبعد قرار إعتماد وترخيص الاكاديميات الرياضية لكرة القدم المنظمة والمستوفية للشروط وتسجيلها في الهيئة العامة للرياضة الذي تبناه موخرآ صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل رئيس هيئة الرياضة الذي يعمل بكل اخلاص لتطوير رياضتنا يتطلع أصحاب الأكاديميات ان يشملهم هذا الدعم السخي والمبارك لما تحتضنه هذي الأكاديميات من مواهب كروية والتي تعد في وقتنا الحاضر نواة لتقديم لاعبين متميزين ومنبع للنجوم التي سيكون لها شأن على الساحة الرياضية السعودية.
صوت المدينة - عبدالله مانع
شهدت رياضتنا السعودية نقلة نوعية وفريدة من نوعها على مستوى الدعم المادي الكبير لجميع اندية الوطن من بداية الموسم الماضي بإنقاذ الأندية من الأزمات المالية والمستحقات الخارجية وكذلك التعاقدات بدعم من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولم يتوقف هذا الدعم والضخ المالي لخزينة الاندية من حكومتنا الرشيدة لتطوير ورفع مستوى رياضة هذا البلد الطاهر في جميع المجالات الرياضية حيث وجه ولي العهد بالدعم المالي الكبير لجميع اندية الوطن والذي شمل اندية الدرجة الأولى والثانية والثالثة إضافة الي اندية دوري المحترفين.مما سينعكس ايجابيآ على الأندية ورياضتنا السعودية في جميع الألعاب.
* من المؤكد أن المرحلة القادمة لرياضتنا هي مرحلة تطوير وإنجازات ومستقبل مشرق لانديتنا السعودية وجماهيرها وانطلاقة نحو التغيير .
فهو العنوان الذي اكده وسطره قائد التطوير ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان من خلال الدعم الكبير وللامحدود للاندية السعودية وتدشين واطلاق استراتيجية دعم الأندية تماشيآ مع تحقيق تطلعات رؤية المملكة 2030 في المجال الرياضي ،
ويتضح من هذه الاستراتيجية بأن هناك عمل منظم وأفكار واهداف مخطط لها يقوم بها رئيس الهيئة العامة للرياضة صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن تركي لتطوير رياضتنا السعودية في جميع المجالات والألعاب من خلال الأندية. والهدف من هذه الاستراتيجية هو إعادة ضبط المؤسسة الرياضية وتنظيم عملها من الناحية المالية والإدارية.
* العمل المنظم لرؤساء الاندية دليل على الوعي الإداري وكل عمل يسبقه تخطيط جيد يسهل تنفيذه فهذا هو الطريق السليم للوصول
الى الأهداف المرجوة.
ومن خلال استراتيجية دعم الأندية يأتي دور رؤسائها في تنظيم عملهم والاستعانة بالخبرات الادارية والمالية المتخصصة من أبناء الوطن ليقومون بدورهم لانجاح هذه الاستراتيجية لانها مرتبطة بجميع عناصر ومجالات المنظومة الرياضية،وكذلك الاهتمام في البنية التحتية للاندية وتطوير الألعاب المختلفة وقطاع الفئات السنية وتفعيل دور الجماهير والفعاليات وهي من اهم البنود الاساسية في الية الدعم.
وأتصور ان اقرار استراتيجية دعم الاندية فتحت المجال لعودة الالعاب المختلفة الفردية والجماعية في كثير من الأندية وايضآ عودة منافساتها بعد شطبها وإعادة الأمل للاعبي هذي الألعاب في مزاولة هواياتهم وتطويرهم والاهتمام بهم من قبل إدارات الأندية ومن هذا المنطلق سنشاهد العابنا المختلفة تحقق الإنجازات في المنافسات القارية والعالمية.
( يرتبط نجاح هذه الاستراتيجية في انديتنا على الفكر الرياضي والاقتصادي والتجاري الذي يمتلكه رئيس النادي وأعضاء مجلس إدارته ).
*الأكاديميات هي اولى الخطوات والوسيلة السهلة لتطوير كرة القدم في جميع بلدان العالم. فبعد قرار إعتماد وترخيص الاكاديميات الرياضية لكرة القدم المنظمة والمستوفية للشروط وتسجيلها في الهيئة العامة للرياضة الذي تبناه موخرآ صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل رئيس هيئة الرياضة الذي يعمل بكل اخلاص لتطوير رياضتنا يتطلع أصحاب الأكاديميات ان يشملهم هذا الدعم السخي والمبارك لما تحتضنه هذي الأكاديميات من مواهب كروية والتي تعد في وقتنا الحاضر نواة لتقديم لاعبين متميزين ومنبع للنجوم التي سيكون لها شأن على الساحة الرياضية السعودية.