ترخيص الأكاديميات الرياضية والقضاء على عشوائية العمل
28 يونيو 2019
صوت المدينة - عبدالله مانـع
العمل المنظم في جميع المجالات دليل على الوعي الإداري وكل عمل أو مشروع يسبقة تخطيط جيد يسهل تنفيذه فهذا هو الطريق السليم
للوصول إلى الأهداف المرجوة.
ومبادرة مشروع تسجيل وترخيص واعتماد الأكاديميات الرياضية الخاصة رسمياً في الهيئة العامة للرياضة لتنظيم ومراقبة عملها وتطويرها
ورفع كفاءتها وتعزيز دورها تحت مظلة هيئة الرياضة، الذي أقره وتبناه مؤخراً الرئيس العام لهيئة الرياضة صاحب السمو الملكي الأمير الشاب عبدالعزيز بن تركي الفيصل، يعد مشروع وطني لتطوير كرة القدم السعودية والنهوض بها والكل يتمنى أن يشارك في خدمة رياضة الوطن وتطويرها، فمن خلال ترخيص واعتماد الأكاديميات أصبح المجال مفتوح أمام القطاع الخاص وأبناء الوطن في المشاركة بتطوير رياضتنا عن طريق الاهتمام بالمواهب الكروية والعمل على تطويرها رسمياً
في تلك الأكاديميات الرياضية المصرحة.
*حضر من ينصف أكاديميات كرة القدم المنظمة ومن يحفظ حقوقها وحقوق لاعبيها بعد المعانة الكبيرة من تسلط الأندية والسماسرة الوهميين وبعض اصحاب الأكاديميات العشوائية على لاعبيها المميزين والموهوبين وكذلك معاناة أولياء الأمور من تلك الأكاديميات العشوائية.
* استبشر الوسط الرياضي بالحراك الرياضي الخاص بالأكاديميات الرياضية الذي قامت به الهيئة العامة للرياضة باعتماد وتسجيل الأكاديميات وتطويرها فهي خطوة مهمة وإيجابية لبناء وصناعة جيل من اللاعبين والعمل على تدريبهم وتأهيلهم وتطويرهم كروياً في سن مبكرة وإيصالهم إلى مرحلة النضج الكروي في بيئة نظيفة وجاذبة ومطمئنة لأولياء الأمور بأكاديميات منظمة ومصرحة ومستوفية لجميع الشروط فنياً وادارياً من حيث المتخصصين. وتعتبر الأكاديميات في وقتنا الحاضر منبع للمواهب والمصدر الأول للمواهب الكروية والطريق السهل للبحث عن هذه المواهب.
والاهتمام بالأكاديميات هي الوسيلة السهلة لتطوير كرة القدم في جميع بلدان العالم ومن خلالها تتحقق الإنجازات.
*يعتمد نجاح مشروع ترخيص الأكاديميات الرياضية والاستفادة منها ومن مخرجاتها على عدة عناصر وأساسيات مهمة منها إنشاء إدارة مستقلة لعملها وبتواجد الكفاءات الإدارية المتخصصة في مجال الأكاديميات الذين يمتلكون الخبرة الكافية ومعرفة ماذا تحتاج الأكاديميات وماذا تقدم من عمل، فهم بوابة النجاح الرئيسة، وأيضاً يعتمد على الآلية والضوابط والمعايير والاشتراطات في قبول تلك الأكاديميات ومن يعمل بها من أجهزة فنية وإدارية.
والمجال لايسمح للشرح في هذا المحور المهم."النجاح مرتبط بالمتابعة والتقييم والتعديل"
صوت المدينة - عبدالله مانـع
العمل المنظم في جميع المجالات دليل على الوعي الإداري وكل عمل أو مشروع يسبقة تخطيط جيد يسهل تنفيذه فهذا هو الطريق السليم
للوصول إلى الأهداف المرجوة.
ومبادرة مشروع تسجيل وترخيص واعتماد الأكاديميات الرياضية الخاصة رسمياً في الهيئة العامة للرياضة لتنظيم ومراقبة عملها وتطويرها
ورفع كفاءتها وتعزيز دورها تحت مظلة هيئة الرياضة، الذي أقره وتبناه مؤخراً الرئيس العام لهيئة الرياضة صاحب السمو الملكي الأمير الشاب عبدالعزيز بن تركي الفيصل، يعد مشروع وطني لتطوير كرة القدم السعودية والنهوض بها والكل يتمنى أن يشارك في خدمة رياضة الوطن وتطويرها، فمن خلال ترخيص واعتماد الأكاديميات أصبح المجال مفتوح أمام القطاع الخاص وأبناء الوطن في المشاركة بتطوير رياضتنا عن طريق الاهتمام بالمواهب الكروية والعمل على تطويرها رسمياً
في تلك الأكاديميات الرياضية المصرحة.
*حضر من ينصف أكاديميات كرة القدم المنظمة ومن يحفظ حقوقها وحقوق لاعبيها بعد المعانة الكبيرة من تسلط الأندية والسماسرة الوهميين وبعض اصحاب الأكاديميات العشوائية على لاعبيها المميزين والموهوبين وكذلك معاناة أولياء الأمور من تلك الأكاديميات العشوائية.
* استبشر الوسط الرياضي بالحراك الرياضي الخاص بالأكاديميات الرياضية الذي قامت به الهيئة العامة للرياضة باعتماد وتسجيل الأكاديميات وتطويرها فهي خطوة مهمة وإيجابية لبناء وصناعة جيل من اللاعبين والعمل على تدريبهم وتأهيلهم وتطويرهم كروياً في سن مبكرة وإيصالهم إلى مرحلة النضج الكروي في بيئة نظيفة وجاذبة ومطمئنة لأولياء الأمور بأكاديميات منظمة ومصرحة ومستوفية لجميع الشروط فنياً وادارياً من حيث المتخصصين. وتعتبر الأكاديميات في وقتنا الحاضر منبع للمواهب والمصدر الأول للمواهب الكروية والطريق السهل للبحث عن هذه المواهب.
والاهتمام بالأكاديميات هي الوسيلة السهلة لتطوير كرة القدم في جميع بلدان العالم ومن خلالها تتحقق الإنجازات.
*يعتمد نجاح مشروع ترخيص الأكاديميات الرياضية والاستفادة منها ومن مخرجاتها على عدة عناصر وأساسيات مهمة منها إنشاء إدارة مستقلة لعملها وبتواجد الكفاءات الإدارية المتخصصة في مجال الأكاديميات الذين يمتلكون الخبرة الكافية ومعرفة ماذا تحتاج الأكاديميات وماذا تقدم من عمل، فهم بوابة النجاح الرئيسة، وأيضاً يعتمد على الآلية والضوابط والمعايير والاشتراطات في قبول تلك الأكاديميات ومن يعمل بها من أجهزة فنية وإدارية.
والمجال لايسمح للشرح في هذا المحور المهم."النجاح مرتبط بالمتابعة والتقييم والتعديل"