“الجمعيات الخيرية الرياضية” سند للرياضيين
21 يونيو 2019
صوت المدينة - عبدالله مانـع
شاهدنا وسمعنا في الفترة الماضية عن ما يمر به بعض اللاعبين من ظروف حياتية قاسية مالية وصحية ونفسية فهم من خدموا رياضة الوطن سواءً على مستوى الأندية أو منتخباتنا الوطنية والكثير من هؤلاء حققوا إنجازات رياضية للوطن على المستوى القاري والعالمي وأسعدونا في يوم من الأيام .فتوجه عدد من اللاعبين إلى العمل الإنساني وبمجهودات شخصية وفردية يشكرون عليها في إنشاء جمعيات خيرية رياضية رسمية تخص شريحة الرياضيين هدفها الأساسي الاهتمام وتقديم المساعدة المادية والعينية للرياضيين المتعففين والمعسرين الذين لا يجدون مايكفيهم من مصاريف معيشية. فهذا يؤكد للجميع على الألفة والمحبة وترابط المجتمع الرياضي السعودي والوفاء بين اللاعبين لبعضهم البعض وإن اختلفت الميول والأندية.
* نتمنى أن لا نخسر العمل الإنساني الذي تقدمة هذه الجمعيات الخيرية الرياضية وأن لا نحبط عمل مسؤولي هذه الجمعيات فهم يعملون بالمجان، فالواجب مثل هذه الجمعيات تستحق الدعم المادي والمعنوي من رجال الأعمال واللاعبين والرياضيين المقتدرين من باب المسؤولية المجتمعية لما تقدمه من خدمات للرياصيين وأسرهم.
* لابد أن يكون هناك تعاون لتفعيل المسؤولية الاجتماعية لشريحة الرياضيين بين الجمعيات الرياضية الرسمية والهيئة العامة للرياضة متمثلة بالجنة المسؤولية الاجتماعية لتحقيق الأهداف المشتركة لخدمة الرياضيين المعسرين وكذلك مشاركة إدارة المسؤولية الاجتماعية في الأندية ، فعلى هيئة الرياضة إيجاد حلول لدعم هذه الجمعيات الرياضية مادياً ومعنوياً لاستمرار عملها الإنساني، واعتمادها في هيئة الرياضة.
وأعتقد أن رئيس الهيئة العامة للرياضة صاحب السمو الملكي الأمير الشاب عبدالعزيز بن تركي الفيصل لن يبخل في تقديم ومد يد العون لكل من يخدم رياضة هذا البلد الطاهر.
* لفتة إنسانية واجتماعية تقدمها الجمعية الخيرية لرعاية الرياضيين في منطقة مكة المكرمة للرياضيين في المنطقة الغربية بمجهود ودعم ذاتي من أعضائها.
* يجب على مثل هذه الجمعيات الخيرية الرياضية أن تكون في جميع مناطق المملكة لأنه يوجد الكثير من الرياضيين المعتزلين يحتاج للاهتمام والدعم المادي والصحي والاجتماعي.
صوت المدينة - عبدالله مانـع
شاهدنا وسمعنا في الفترة الماضية عن ما يمر به بعض اللاعبين من ظروف حياتية قاسية مالية وصحية ونفسية فهم من خدموا رياضة الوطن سواءً على مستوى الأندية أو منتخباتنا الوطنية والكثير من هؤلاء حققوا إنجازات رياضية للوطن على المستوى القاري والعالمي وأسعدونا في يوم من الأيام .فتوجه عدد من اللاعبين إلى العمل الإنساني وبمجهودات شخصية وفردية يشكرون عليها في إنشاء جمعيات خيرية رياضية رسمية تخص شريحة الرياضيين هدفها الأساسي الاهتمام وتقديم المساعدة المادية والعينية للرياضيين المتعففين والمعسرين الذين لا يجدون مايكفيهم من مصاريف معيشية. فهذا يؤكد للجميع على الألفة والمحبة وترابط المجتمع الرياضي السعودي والوفاء بين اللاعبين لبعضهم البعض وإن اختلفت الميول والأندية.
* نتمنى أن لا نخسر العمل الإنساني الذي تقدمة هذه الجمعيات الخيرية الرياضية وأن لا نحبط عمل مسؤولي هذه الجمعيات فهم يعملون بالمجان، فالواجب مثل هذه الجمعيات تستحق الدعم المادي والمعنوي من رجال الأعمال واللاعبين والرياضيين المقتدرين من باب المسؤولية المجتمعية لما تقدمه من خدمات للرياصيين وأسرهم.
* لابد أن يكون هناك تعاون لتفعيل المسؤولية الاجتماعية لشريحة الرياضيين بين الجمعيات الرياضية الرسمية والهيئة العامة للرياضة متمثلة بالجنة المسؤولية الاجتماعية لتحقيق الأهداف المشتركة لخدمة الرياضيين المعسرين وكذلك مشاركة إدارة المسؤولية الاجتماعية في الأندية ، فعلى هيئة الرياضة إيجاد حلول لدعم هذه الجمعيات الرياضية مادياً ومعنوياً لاستمرار عملها الإنساني، واعتمادها في هيئة الرياضة.
وأعتقد أن رئيس الهيئة العامة للرياضة صاحب السمو الملكي الأمير الشاب عبدالعزيز بن تركي الفيصل لن يبخل في تقديم ومد يد العون لكل من يخدم رياضة هذا البلد الطاهر.
* لفتة إنسانية واجتماعية تقدمها الجمعية الخيرية لرعاية الرياضيين في منطقة مكة المكرمة للرياضيين في المنطقة الغربية بمجهود ودعم ذاتي من أعضائها.
* يجب على مثل هذه الجمعيات الخيرية الرياضية أن تكون في جميع مناطق المملكة لأنه يوجد الكثير من الرياضيين المعتزلين يحتاج للاهتمام والدعم المادي والصحي والاجتماعي.