برنامج خادم الحرمين للحج والعمرة... منارات في سماء العالم
الصحفي د.حسن محاسنة
تعد المملكة العربية السعودية من اكثر معاقل المسلمين ان لم تكن اكثرها واكبرها في الحرص على رفع راية التوحيد راية لا اله الا الله محمد رسول الله ولعل اياديها البيضاء قد امتدت ليس في مشارق الوطن العربي ومغاربه فقط بل امتدت الى الدول الاسلامية و وصلت المسلمين في كل بلاد العالم باوروبا وامريكا وغيرها .
هذه الايادي البيضاء تمثلت في كثير من المشروعات منها بناء المساجد والمراكز الاسلامية و مساعدة المعسرين بين ابناء الامة ودعاتها.
ومن المشاريع التي تشكل مشعلا وضاء ومنارات في سماء العالم ما ا طلقه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وهو برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والعمره و الذي يمثل ويجسد الصوره الطيبه و الدور الحيوي للمملكة العربية السعودية في رعاية الحجاج والمعتمرين في شتى انحاء المعموره من من يتامل فيهم حمل رسالة هذا البرنامج ونشر تعاليم الدين الاسلامي الحنيف الذي ينبذ الغلو والتطرف ويكافح الارهاب و هي الرساله التي تنسجم مع رساله الحكم لاولي الامر الذين اتخذوا من رفع رايه سيدنا محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم رايه الدولة و المسلمين و هي راية لا اله الا الله محمدا رسول الله.
كما يؤكد هذا البرنامج استمرار الدوله للقيام بواجباتها في دفع وتقوية روابط الاخوة الاسلامية والشعور بان المسلمين كالجسد الواحد ان اشتكى منه عضو تداعى له باقي الجسد بالسهر والحمى.
وياتي هذا البرنامج كذلك استمرارا للدور الاسلامي للمملكه منذ تاسيسها على يد المغفور له باذن الله الملك عبد العزيز رحمه الله و حرص العائله المتواصل على رعاية الاسلام و المسلمين و خدمة الحرمين الشريفين كرسالة متوارثه حملها الابناء امانة من الاباء والاجداد.
نعم كما سعد ت الاطلاع على هذا البرنامج بالصدفه علما انني لم ادعي لهذا البرنامج الذي اتمنى ان اكون يوما من من يتشرف بهذا الحمل و الامانه لعظمتة اهدافه وبرامجه واثره في نقل الصورة الطيبة و الصورة الحضارية في هذا المشروع الاسلامي العالمي الذي ندعو لمن اطلقه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز ولمن دعمه ولي عهده سمو الامير محمد بن سلمان بان يكون هذا البرنامج في ميزان حسناتهم باذن الله.
كما لمست وسمعت من اصدقائي الزملاء الاعلاميين ذلك الاثر الطيب الذي لمسه من طواقم العمل التنفيذية لهذا البرنامج من خلال متابعة امين عام وزاره الشؤون الاسلاميه الشيخ عبدالله الصامل وبتوجيهات معالي الوزير الدكتور عبد اللطيف الشيخ والجهاز التنفيذي الذي حرص على تقديم وتسجيل كل ما يحتاجه ضيوف خادم الحرمين الشريفين عبر برنامج محكم ورصين يستهدف اطلاع الضيوف على كل ما هو جديد في رعاية وخدمة الحجاج والمعتمرين.
جزاهم الله عنا خير الجزاء واكثر من امثالهم داعين الله ان يحفظ هذا البلد ويجعله بلدا امنا طيبا مبارك هو وسائر بلاد المسلمين واخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين.
تعد المملكة العربية السعودية من اكثر معاقل المسلمين ان لم تكن اكثرها واكبرها في الحرص على رفع راية التوحيد راية لا اله الا الله محمد رسول الله ولعل اياديها البيضاء قد امتدت ليس في مشارق الوطن العربي ومغاربه فقط بل امتدت الى الدول الاسلامية و وصلت المسلمين في كل بلاد العالم باوروبا وامريكا وغيرها .
هذه الايادي البيضاء تمثلت في كثير من المشروعات منها بناء المساجد والمراكز الاسلامية و مساعدة المعسرين بين ابناء الامة ودعاتها.
ومن المشاريع التي تشكل مشعلا وضاء ومنارات في سماء العالم ما ا طلقه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وهو برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والعمره و الذي يمثل ويجسد الصوره الطيبه و الدور الحيوي للمملكة العربية السعودية في رعاية الحجاج والمعتمرين في شتى انحاء المعموره من من يتامل فيهم حمل رسالة هذا البرنامج ونشر تعاليم الدين الاسلامي الحنيف الذي ينبذ الغلو والتطرف ويكافح الارهاب و هي الرساله التي تنسجم مع رساله الحكم لاولي الامر الذين اتخذوا من رفع رايه سيدنا محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم رايه الدولة و المسلمين و هي راية لا اله الا الله محمدا رسول الله.
كما يؤكد هذا البرنامج استمرار الدوله للقيام بواجباتها في دفع وتقوية روابط الاخوة الاسلامية والشعور بان المسلمين كالجسد الواحد ان اشتكى منه عضو تداعى له باقي الجسد بالسهر والحمى.
وياتي هذا البرنامج كذلك استمرارا للدور الاسلامي للمملكه منذ تاسيسها على يد المغفور له باذن الله الملك عبد العزيز رحمه الله و حرص العائله المتواصل على رعاية الاسلام و المسلمين و خدمة الحرمين الشريفين كرسالة متوارثه حملها الابناء امانة من الاباء والاجداد.
نعم كما سعد ت الاطلاع على هذا البرنامج بالصدفه علما انني لم ادعي لهذا البرنامج الذي اتمنى ان اكون يوما من من يتشرف بهذا الحمل و الامانه لعظمتة اهدافه وبرامجه واثره في نقل الصورة الطيبة و الصورة الحضارية في هذا المشروع الاسلامي العالمي الذي ندعو لمن اطلقه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز ولمن دعمه ولي عهده سمو الامير محمد بن سلمان بان يكون هذا البرنامج في ميزان حسناتهم باذن الله.
كما لمست وسمعت من اصدقائي الزملاء الاعلاميين ذلك الاثر الطيب الذي لمسه من طواقم العمل التنفيذية لهذا البرنامج من خلال متابعة امين عام وزاره الشؤون الاسلاميه الشيخ عبدالله الصامل وبتوجيهات معالي الوزير الدكتور عبد اللطيف الشيخ والجهاز التنفيذي الذي حرص على تقديم وتسجيل كل ما يحتاجه ضيوف خادم الحرمين الشريفين عبر برنامج محكم ورصين يستهدف اطلاع الضيوف على كل ما هو جديد في رعاية وخدمة الحجاج والمعتمرين.
جزاهم الله عنا خير الجزاء واكثر من امثالهم داعين الله ان يحفظ هذا البلد ويجعله بلدا امنا طيبا مبارك هو وسائر بلاد المسلمين واخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين.