تحرر
أتعجب من الأشخاص الذين يحصرون أنفسهم، ويضعونها داخل زنزانة محكمين إغلاقها.
يرون الحياة بنمط واحد، متجاهلين الأنماط الاخرى ونسبتها!
مالمغزى من أنك نشأت في عائلة غنية أو فقيرة طالما أنك تجاوزت ذلك و أصبحت مكتفياً مادياً بالوقت الحالي؟
أو أنك لم تحظ بوظيفة أحلامك وأنت تعمل بوظيفة يحلم بها الكثير رغم تدني نظرتك لها أو أنها ليست بمستوى آمالك؟
بعيدًا عن الأصرار في تحقيق أمرٍ ما... وصولك لمرحلة معينة مرهون بتقدمك لما بعدها، أما رجوعك للخلف وتعديل بعض الأمور ليس ضمن قدرتك الخارقة!
محاولاتك الفاشلة بمد بصرك على ما ليس لك، وعدم تقبلك لواقعك وتحسرك لن يصنع لك واقعاً أفضل!
الخطوة التي يجب أن تخطوها يجب أن تبدأ من مكانك الحالي.
لا تنتظر حدثًا عظيما يغير حياتك، لأنه لن يأتي.
لا تتظاهر بالرضا وأنت ساخط.
جميعنا نريد أن نصل لما نريد.. أن نحقق ما نؤمن به... أن نكون أفضل من أنفسنا بالأمس.
لن يحدث ذلك إلا إذا تحررت وتقبلت ألمك؛ لأنه الوسيلة الوحيدة لزواله... لأنه يخبرك بأن شيئًا سيئًا يحدث معك.
حياتك صنعك...
قواعدك أنت من يضعها...
عندما تختبىء من نفسك لن ترى حتى الأجزاء الصغيرة بداخلك، وستسلم حياتك لمن هو أجدر منك لإدارتها.
عندئذ لن تستطيع الاعتراض على ما لا تريد وسترغم عليه!
تقبل ما لديك واجعله أساسًا، وأكمل بناء ما تريد عليه.
تذكر: هذه حياتك، ما زلت تملك ياء الملكية حيال ذلك!
يرون الحياة بنمط واحد، متجاهلين الأنماط الاخرى ونسبتها!
مالمغزى من أنك نشأت في عائلة غنية أو فقيرة طالما أنك تجاوزت ذلك و أصبحت مكتفياً مادياً بالوقت الحالي؟
أو أنك لم تحظ بوظيفة أحلامك وأنت تعمل بوظيفة يحلم بها الكثير رغم تدني نظرتك لها أو أنها ليست بمستوى آمالك؟
بعيدًا عن الأصرار في تحقيق أمرٍ ما... وصولك لمرحلة معينة مرهون بتقدمك لما بعدها، أما رجوعك للخلف وتعديل بعض الأمور ليس ضمن قدرتك الخارقة!
محاولاتك الفاشلة بمد بصرك على ما ليس لك، وعدم تقبلك لواقعك وتحسرك لن يصنع لك واقعاً أفضل!
الخطوة التي يجب أن تخطوها يجب أن تبدأ من مكانك الحالي.
لا تنتظر حدثًا عظيما يغير حياتك، لأنه لن يأتي.
لا تتظاهر بالرضا وأنت ساخط.
جميعنا نريد أن نصل لما نريد.. أن نحقق ما نؤمن به... أن نكون أفضل من أنفسنا بالأمس.
لن يحدث ذلك إلا إذا تحررت وتقبلت ألمك؛ لأنه الوسيلة الوحيدة لزواله... لأنه يخبرك بأن شيئًا سيئًا يحدث معك.
حياتك صنعك...
قواعدك أنت من يضعها...
عندما تختبىء من نفسك لن ترى حتى الأجزاء الصغيرة بداخلك، وستسلم حياتك لمن هو أجدر منك لإدارتها.
عندئذ لن تستطيع الاعتراض على ما لا تريد وسترغم عليه!
تقبل ما لديك واجعله أساسًا، وأكمل بناء ما تريد عليه.
تذكر: هذه حياتك، ما زلت تملك ياء الملكية حيال ذلك!