انعطف نحو اليمين
حاذر أن تكون متاحًا ومباحًا لدرجة التعدي عليك باستهزاء أو ضحك أو قول أو نكتة تفضح مقدار الضعف في داخل قائلها.
إنك الأقوى ما دمت محصنًا بابتسامةٍ ترد الشخص حيثما بدأ، وترد بها على ما جاء به.
أنت الذي اكتفيتَ بالنظر إليه، وإسكاته بكلمةٍ لا أكثر، في أوج قدرتك على رشق الكلام؛ لأنك خشيت أن تؤذي هشاشته.
- أولاً وأخيرًا لستَ مفرَغًا لرداءة الطاقات، ولا برمودا لجذب سوء الأخلاق، ما أنت إلا حفنة طينٍ خُلقت من أجل أن تحيا بسلام، وتعمل لما خُلقت له؛ فلست مضطرًا لتحسين الموجود، ولا لتهذيب الخلائق، ولا لتعديل الشخصيات.
اقترب مما أعجبك، وسطّح من لا يعجبك!
- تخلص من أزمة العلاقات التي وإن أظهرتَ قلة اكتراثك تجاهها لا تنتهي شكواك منها، وإن أهملتها أكثرت الحديث عنها، وإن أزعجتكَ سيطرتْ على كلّك، و إن تبارزت معها لا يكفيك عمرك لإنهاء حربها...!
ستحزن كي تثبت مقدار مظلمتك، وتبكي استعطافًا، وتضحك استفزازًا، وتصوّر مراءاةً، كي يرى مقدار سعادتك الوهمية، واحتفالاتك التي ستبرهن كمية لامبالاتك، بل أنك لا تذكره أصلاً!
وحينها ستصل إلى حياةٍ لا تشبهك، بُنيت على أساساته، وسيطر عليك وعليها ..!
- تعايش أو تجاهل بحسب استطاعتك، واعلم بأن ما أهّمك لا يهم غيرك، والمشكلات التي تحلف أنها أضخم من الصلح لا تعني شيئًا لسامعها، بل في الحقيقة هي مدعاة لمقاطعتك مئة مرة، والملل منها ومنك ألف ألف مرة.
إنك الأقوى ما دمت محصنًا بابتسامةٍ ترد الشخص حيثما بدأ، وترد بها على ما جاء به.
أنت الذي اكتفيتَ بالنظر إليه، وإسكاته بكلمةٍ لا أكثر، في أوج قدرتك على رشق الكلام؛ لأنك خشيت أن تؤذي هشاشته.
- أولاً وأخيرًا لستَ مفرَغًا لرداءة الطاقات، ولا برمودا لجذب سوء الأخلاق، ما أنت إلا حفنة طينٍ خُلقت من أجل أن تحيا بسلام، وتعمل لما خُلقت له؛ فلست مضطرًا لتحسين الموجود، ولا لتهذيب الخلائق، ولا لتعديل الشخصيات.
اقترب مما أعجبك، وسطّح من لا يعجبك!
- تخلص من أزمة العلاقات التي وإن أظهرتَ قلة اكتراثك تجاهها لا تنتهي شكواك منها، وإن أهملتها أكثرت الحديث عنها، وإن أزعجتكَ سيطرتْ على كلّك، و إن تبارزت معها لا يكفيك عمرك لإنهاء حربها...!
ستحزن كي تثبت مقدار مظلمتك، وتبكي استعطافًا، وتضحك استفزازًا، وتصوّر مراءاةً، كي يرى مقدار سعادتك الوهمية، واحتفالاتك التي ستبرهن كمية لامبالاتك، بل أنك لا تذكره أصلاً!
وحينها ستصل إلى حياةٍ لا تشبهك، بُنيت على أساساته، وسيطر عليك وعليها ..!
- تعايش أو تجاهل بحسب استطاعتك، واعلم بأن ما أهّمك لا يهم غيرك، والمشكلات التي تحلف أنها أضخم من الصلح لا تعني شيئًا لسامعها، بل في الحقيقة هي مدعاة لمقاطعتك مئة مرة، والملل منها ومنك ألف ألف مرة.
صدقتي سلمت يداكي