التنمية المهنية: التعليم والتعلم
التنمية هي الوسائل المنهجية وغير المنهجية، الهادفة إلى مساعدة المعلمين على تعلم مهارات جديدة، وتنمية قدراتهم في الممارسات المهنية، وطرق التدريس، واستكشاف مفاهيم متقدمة، تتصل بالمحتوى والمصادر والطرق لكفاءة العمل التدريسي، كما عُرّفت بأنها عملية تحسين مستمرة، لمساعدة المعلم في بلوغ معايير عالية الجودة للإنجاز الأكاديمي، والتي تؤدي إلى زيادة القدرة لدى جميع أعضاء مجتمع التعلم، وينتج عنه السعي نحو التعلم مدى الحياة.
وتهدف التنمية المهنية للمعلم، والتي تتوافق مع تطلعات قيادتنا الرشيدة -حفظها الله- بقيادة خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبد العزيز، وسمو ولي عهده، محمد بن سلمان، إلى تحقيق مجموعة من الأهداف، أهمها: مواكبة المستجدات في مجال نظريات التعليم والتعلم، والعمل على تطبيقها لتحقيق الفعالية في التعلم، ومواكبة المستجدات في مجال التخصص، وتطبيق كل ما هو جديد ومستجد، وترسيخ مبدأ التعلم المستمر والتعلم مدي الحياة، والاعتماد على أساليب التعلم الذاتي، و تعميق الإلزام بأخلاقيات مهنة التعليم والتعلم والتقيد بها، والربط بين النظرية والتطبيق في المجالات التعليمية، وتنمية المهارات لتوظيف تقنيات التعليم المعاصرة واستخدامها في إيصال المعلومة للمتعلم بشكل فاعل، بالإضافة إلى تمكين المعلم من مهارات استخدام مصادر المعلومات، والبحث عن كل ما هو جديد ومتطور؛ للمساهمة في تكوين مجتمعات تعلم متطورة تقدم خدمات فاعلة للمجتمع, والمساهمة أيضا بشكل فاعل في معالجة القضايا التعليمية بأسلوب علمي ومتطور، وأخيرًا تطوير كفايات ومهارات التقييم بأنواعها، وخصوصا مهارات التقييم الذاتي.
تويتر: m15_m15_m151@
وتهدف التنمية المهنية للمعلم، والتي تتوافق مع تطلعات قيادتنا الرشيدة -حفظها الله- بقيادة خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبد العزيز، وسمو ولي عهده، محمد بن سلمان، إلى تحقيق مجموعة من الأهداف، أهمها: مواكبة المستجدات في مجال نظريات التعليم والتعلم، والعمل على تطبيقها لتحقيق الفعالية في التعلم، ومواكبة المستجدات في مجال التخصص، وتطبيق كل ما هو جديد ومستجد، وترسيخ مبدأ التعلم المستمر والتعلم مدي الحياة، والاعتماد على أساليب التعلم الذاتي، و تعميق الإلزام بأخلاقيات مهنة التعليم والتعلم والتقيد بها، والربط بين النظرية والتطبيق في المجالات التعليمية، وتنمية المهارات لتوظيف تقنيات التعليم المعاصرة واستخدامها في إيصال المعلومة للمتعلم بشكل فاعل، بالإضافة إلى تمكين المعلم من مهارات استخدام مصادر المعلومات، والبحث عن كل ما هو جديد ومتطور؛ للمساهمة في تكوين مجتمعات تعلم متطورة تقدم خدمات فاعلة للمجتمع, والمساهمة أيضا بشكل فاعل في معالجة القضايا التعليمية بأسلوب علمي ومتطور، وأخيرًا تطوير كفايات ومهارات التقييم بأنواعها، وخصوصا مهارات التقييم الذاتي.
تويتر: m15_m15_m151@