إنطلاق برنامج " أنا وإبنتي والتغير " في المتوسطة الأولى بالتحفيظ
تقرير : ريم الطيب _
تحت مظلة "الشراكة المجتمعية" إحدى مبادرات التحول الوطني للتعليم "ارتقاء" أقامت المتوسطة الأولى بالتحفيظ برنامجاً الأول من نوعه على مستوى المدينة بعنوان "انا وابنتي والتغير" وذلك بحضور إدارة المدرسة والمستشارة الاجتماعية في جمعية واعي وعدد من امهات الطالبات ،في مسرح التدريب التربوي التابع لإدارة التعليم بالمدينة "وذلك اليوم الأربعاء الموافق ١٤٣٩/٥/٢٨.
وفِي لقاء "لصوت المدينة " أوضحت القائدة التربوية أ. حنان المولد "تأتي هذه المبادرة "ارتقاء " بوصفها لأهمية مشاركة المدرسة مع الاسرة والمجتمع في العملية التعليمية ، ودورها في تعزيز القيم والهوية الوطنية ،حيث نصت عليها الرؤية٢٠٣٠ تحت محور "مجتمع حيوي " يهتم بدور الأسرة وهي الركيزة الأساسية للنجاح"
وتضمن البرنامج العديد من المحاور "الحوار مع الأبناء، احترام الآراء ، ترك الحرية في اختيار الصديق ، وضع آلية وقانون في التعامل ، حيث أشارت المستشارة الاجتماعية بجمعية واعي الاستاذة "مريم الحربي " أن الجوانب التربوية مهمة في تكوين علاقة الأبناء بالأسرة والمجتمع ونهتم بالجانب الوقائي والبنائي وهوا ما تحرص عليه الجمعية ضمن هذه المبادرة "
وإلي جانبها أكدت رائدة الشراكة المجتمعية فاطمة كرسوم " هدفنا هوا التركيز على الأم ،وتعزيز الثقه المتبادلة بين المدرسة والاسرة والمجتمع والمساهمة في تحقيق التكامل في بناء شخصية الطالب ورفع مستوى التحصيل الدراسي ".
و أختمت القائدة "سعيدة جداً بهذه المبادرة التي تهتم بمجالس أولياء الأمور يطرحون من خلالها اقتراحاتهم ويناقشون القضايا التي تمس تعليم أبنائهم، من أجل تحقيق التواصل الفعّال لتعزيز الشراكة التعليمية.، وعبرت عن شكرها لإدارة تعليم المدينة و لكل من ساهم في نجاح هذه المبادرة ابتداء من رائدة الشراكة المجتمعية ولجميع الجهات المساندة ولفريق العمل .".
تحت مظلة "الشراكة المجتمعية" إحدى مبادرات التحول الوطني للتعليم "ارتقاء" أقامت المتوسطة الأولى بالتحفيظ برنامجاً الأول من نوعه على مستوى المدينة بعنوان "انا وابنتي والتغير" وذلك بحضور إدارة المدرسة والمستشارة الاجتماعية في جمعية واعي وعدد من امهات الطالبات ،في مسرح التدريب التربوي التابع لإدارة التعليم بالمدينة "وذلك اليوم الأربعاء الموافق ١٤٣٩/٥/٢٨.
وفِي لقاء "لصوت المدينة " أوضحت القائدة التربوية أ. حنان المولد "تأتي هذه المبادرة "ارتقاء " بوصفها لأهمية مشاركة المدرسة مع الاسرة والمجتمع في العملية التعليمية ، ودورها في تعزيز القيم والهوية الوطنية ،حيث نصت عليها الرؤية٢٠٣٠ تحت محور "مجتمع حيوي " يهتم بدور الأسرة وهي الركيزة الأساسية للنجاح"
وتضمن البرنامج العديد من المحاور "الحوار مع الأبناء، احترام الآراء ، ترك الحرية في اختيار الصديق ، وضع آلية وقانون في التعامل ، حيث أشارت المستشارة الاجتماعية بجمعية واعي الاستاذة "مريم الحربي " أن الجوانب التربوية مهمة في تكوين علاقة الأبناء بالأسرة والمجتمع ونهتم بالجانب الوقائي والبنائي وهوا ما تحرص عليه الجمعية ضمن هذه المبادرة "
وإلي جانبها أكدت رائدة الشراكة المجتمعية فاطمة كرسوم " هدفنا هوا التركيز على الأم ،وتعزيز الثقه المتبادلة بين المدرسة والاسرة والمجتمع والمساهمة في تحقيق التكامل في بناء شخصية الطالب ورفع مستوى التحصيل الدراسي ".
و أختمت القائدة "سعيدة جداً بهذه المبادرة التي تهتم بمجالس أولياء الأمور يطرحون من خلالها اقتراحاتهم ويناقشون القضايا التي تمس تعليم أبنائهم، من أجل تحقيق التواصل الفعّال لتعزيز الشراكة التعليمية.، وعبرت عن شكرها لإدارة تعليم المدينة و لكل من ساهم في نجاح هذه المبادرة ابتداء من رائدة الشراكة المجتمعية ولجميع الجهات المساندة ولفريق العمل .".