السفر الرمضانية في #الحرم_النبوي الشريف بـ #المدينة_المنورة
الاء مساعد – المدينة المنورة .
قال الرسول صل الله عليه و سلم (( من فطر صائماً كان له من الأجر مثل أجره من غير أن ينقص من أجر الصائم شيء )).
تشهد المملكة العربية السعودية أكبر السفر الرمضانية في العالم بالحرمين الشريفين .
وقد بدأ تمدد السفر الرمضانية و الخير العظيم منذ بداية التاريخ الإسلامي و بناء الحرم النبوي قبل أربعة عشر قرناً .
و تعتبر هذه السفر روتين يومي في فترة شهر رمضان لعوائل المدينة المنورة .
و الجدير بالذكر بأنه توجد قبائل لها " سفر " خاصة داخل الحرم النبوي . فتسعى هذه القبائل إلى تجهيز السفر في " نصف " شعبان و يتسابقون النساء و الشباب إلى توزيع الموائد الغذائية منذ بداية شهر رمضان المبارك إلى نهاية الشهر من بعد العصر إلى المغرب.
كما يتم توزيع أكثر من 300 ألف وجبة يومياً داخل الحرم النبوي الشريف و يوزع أكثر من 170 ألف وجبة يومياً في الساحة الخارجية للحرم النبوي .
و تشمل السفر على ( تمر – ماء – خبز شريك أو فتوت – القهوة العربية – شاي – لبن – زبادي – و الدقة الأكلة الشهرية بالمدينة و أيضاً لا ننسى السوبيه و العصائر الباردة من توت و برتقال و غيره ) .
و الجدير بالذكر بأن جميع هذا العمل " لا يتجاوز " الخمس دقائق . بداية من مد السفر إلى انتهاء الزوار من الإفطار . ويقومون بـهذا العمل العظيم شباب و نساء المدينة دفعهم حُبهم للخير و المساعدة و كسب رضا الله إلى هذا العمل.
و تؤكد " هديل " أحدى الزائرات للحرم النبوي : بأن السفر الرمضانية في الحرم النبوي سُفر بسيطة و غير مكلفة ومُحببة تجمع الصغار قبل الكبار . و العاملين على هذا العمل قائمين على أكمل وجه يحيث ستقبلونَ الزوار الكرام من مختلف الشعوب بأبتسامات و كلمات جميلة يُثنى عليها.
و تذكر لنا بأن لا يوجد أحد جائع أو محتاج في رمضان . كما فادت الكثير من الأسر المتعففة .
بارك الله في جهود أهالي المدينة المنورة .
قال الرسول صل الله عليه و سلم (( من فطر صائماً كان له من الأجر مثل أجره من غير أن ينقص من أجر الصائم شيء )).
تشهد المملكة العربية السعودية أكبر السفر الرمضانية في العالم بالحرمين الشريفين .
وقد بدأ تمدد السفر الرمضانية و الخير العظيم منذ بداية التاريخ الإسلامي و بناء الحرم النبوي قبل أربعة عشر قرناً .
و تعتبر هذه السفر روتين يومي في فترة شهر رمضان لعوائل المدينة المنورة .
و الجدير بالذكر بأنه توجد قبائل لها " سفر " خاصة داخل الحرم النبوي . فتسعى هذه القبائل إلى تجهيز السفر في " نصف " شعبان و يتسابقون النساء و الشباب إلى توزيع الموائد الغذائية منذ بداية شهر رمضان المبارك إلى نهاية الشهر من بعد العصر إلى المغرب.
كما يتم توزيع أكثر من 300 ألف وجبة يومياً داخل الحرم النبوي الشريف و يوزع أكثر من 170 ألف وجبة يومياً في الساحة الخارجية للحرم النبوي .
و تشمل السفر على ( تمر – ماء – خبز شريك أو فتوت – القهوة العربية – شاي – لبن – زبادي – و الدقة الأكلة الشهرية بالمدينة و أيضاً لا ننسى السوبيه و العصائر الباردة من توت و برتقال و غيره ) .
و الجدير بالذكر بأن جميع هذا العمل " لا يتجاوز " الخمس دقائق . بداية من مد السفر إلى انتهاء الزوار من الإفطار . ويقومون بـهذا العمل العظيم شباب و نساء المدينة دفعهم حُبهم للخير و المساعدة و كسب رضا الله إلى هذا العمل.
و تؤكد " هديل " أحدى الزائرات للحرم النبوي : بأن السفر الرمضانية في الحرم النبوي سُفر بسيطة و غير مكلفة ومُحببة تجمع الصغار قبل الكبار . و العاملين على هذا العمل قائمين على أكمل وجه يحيث ستقبلونَ الزوار الكرام من مختلف الشعوب بأبتسامات و كلمات جميلة يُثنى عليها.
و تذكر لنا بأن لا يوجد أحد جائع أو محتاج في رمضان . كما فادت الكثير من الأسر المتعففة .
بارك الله في جهود أهالي المدينة المنورة .