#صيف_طيبة_37 يكرم مرضى سرطان الأطفال بالمدينة
بندر الترجمي - قدمت اللجنة المنظمة لمهرجان صيف طيبة لهذا العام مساء أمس تكريما خاصا لمرضى سرطان الأطفال بالمدينة المنورة، وذلك في بادرة انسانية لاقت استحسان كبير من الجمهور .
وعلى الرغم من معاناة المرض لم يثني ذلك الطفل محمود شاهر مريض سرطان الدم من الحضور لفعاليات صيف طيبة محملا بالآلام والأوجاع التي مر بها وهو في الخامسة من عمره إلا أنه أصر مع عائلته الحضور للمهرجان لمشاركة الجمهور احتفالات المدينة المنورة، ولم يتبادر إلى ذهنه وأسرته بأن يصبح نجما ساطعا في ليلة استثنائية وضيف على خشبة المسرح ليدعوا له الآلاف من الحضور بالدعاء و الشفاء العاجل.
وفي بادرة من القائمين على مهرجان صيف طيبة خصص له مكانا في المسرح مع كبار الشخصيات وقدمت له العديد من الجوائز القيمة تقديرا لحضوره الفعاليات رغم سفره القريب لتلقي العلاج في مدينة جدة ومشاركته الفرحة مع أقرانه في المهرجان .
من جانبها أكد مدير المركز الاعلامي للمهرجان الاستاذ عبدالرحمن حموده أن هذه الخطوة تهدف إلى رسم الابتسامة على وجوه الأطفال من مرضى السرطان ، ومنحهم دفعة من الأمل بالشفاء ، مشيرا إلى أن مثل هذه المبادرات، تعكس مدى أصالة المجتمع وتمسكه بأشكال العمل الخيري.
من جانبه تحدث عددا من الحضور في المهرجان وأبدوا تقديرهم وامتنانهم لمثل هذه المبادرات حيث قالت بسمة القاضي إن المبادرة تحمل بين طياتها كثيراً من الأمل للأطفال المرضى. وقالت فاطمة الصغير إن المبادرة لفتة إنسانية رائعة، فإلى جانب إدخال الفرحة على قلوب الأطفال المرضى ومشاركتهم فرحة العيد، فهي تعمل أيضاً على تسليط الضوء على معاناتهم، وتعمل أيضاً على توعية أفراد المجتمع بمرضى السرطان.
وعلى الرغم من معاناة المرض لم يثني ذلك الطفل محمود شاهر مريض سرطان الدم من الحضور لفعاليات صيف طيبة محملا بالآلام والأوجاع التي مر بها وهو في الخامسة من عمره إلا أنه أصر مع عائلته الحضور للمهرجان لمشاركة الجمهور احتفالات المدينة المنورة، ولم يتبادر إلى ذهنه وأسرته بأن يصبح نجما ساطعا في ليلة استثنائية وضيف على خشبة المسرح ليدعوا له الآلاف من الحضور بالدعاء و الشفاء العاجل.
وفي بادرة من القائمين على مهرجان صيف طيبة خصص له مكانا في المسرح مع كبار الشخصيات وقدمت له العديد من الجوائز القيمة تقديرا لحضوره الفعاليات رغم سفره القريب لتلقي العلاج في مدينة جدة ومشاركته الفرحة مع أقرانه في المهرجان .
من جانبها أكد مدير المركز الاعلامي للمهرجان الاستاذ عبدالرحمن حموده أن هذه الخطوة تهدف إلى رسم الابتسامة على وجوه الأطفال من مرضى السرطان ، ومنحهم دفعة من الأمل بالشفاء ، مشيرا إلى أن مثل هذه المبادرات، تعكس مدى أصالة المجتمع وتمسكه بأشكال العمل الخيري.
من جانبه تحدث عددا من الحضور في المهرجان وأبدوا تقديرهم وامتنانهم لمثل هذه المبادرات حيث قالت بسمة القاضي إن المبادرة تحمل بين طياتها كثيراً من الأمل للأطفال المرضى. وقالت فاطمة الصغير إن المبادرة لفتة إنسانية رائعة، فإلى جانب إدخال الفرحة على قلوب الأطفال المرضى ومشاركتهم فرحة العيد، فهي تعمل أيضاً على تسليط الضوء على معاناتهم، وتعمل أيضاً على توعية أفراد المجتمع بمرضى السرطان.