إدارة التوجيه والإرشاد بالمدينة تعقد دورة مهارات الكشف والتدخل المُبكر في حالات الأطفال المعرضين لإساءة المعاملة والإهمال
ريم الطيب-
عقدت إدارة التوجيه والإرشاد بالمدينة المنورة الدورة التدريبية للبرنامج الوزاري مهارات الكشف والتدخل المُبكر في حالات الأطفال المعرضين لإساءة المعاملة والإهمال في مركز التدريب التربوي بالخالدية ، بإشراف كلاً من وزارة التعليم ، واللجنة الوطنية للطفولة ، واليونيسف ، وبرنامج الخليج العربي للتنمية –(أجفند) ، ومن خلال حضور البرنامج تُصبح كل مُتدربة عضوة في اللجنة الوطنية للطفولة .
استهدفت الدورة الدفعة الأولى من وكيلات المدارس الابتدائية البالغ عددهن (22) وكيلة، كذلك تستهدف مشرفات التوجيه والإرشاد، ومشرفات الصفوف الأولية، ومديرات المدارس الابتدائية، والمرشدات الطلابيات، وجميع معلمات المرحلة الابتدائية، وسوف تستمر طوال العام.
وتهدف إلى تبصيرهن بحقوق الطفل وباحتياجاته الأساسية وطرق تلبيتها من قبل القائمين على رعايته ، وتعريفهن بكلاً من مفهوم الإساءة ضد الأطفال ، وانواع وأشكال الإساءة التي قد يتعرض لها الأطفال وتنمية مهارات التعامل معها ، والاتجاهات والمواقف المجتمعية والثقافية المرتبطة بموضوع الإساءة، وتنمية مهاراتهن للربط بين مؤشرات وأعراض الإساءة وبين عواملها وأسبابها ، وتحليل عوامل الخطورة المؤدية إلى إحداث أنماط الإساءة ضد الأطفال ، وتعزيز أدوارهن نحو تبنى سياسة عمل مهنية للتعامل مع قضايا الأطفال المعرضين لمختلف أنماط الإساءة الموجهة للطفل ، كذلك تنمية الجوانب المعرفية في الاكتشاف المبكر لحالات الإساءة والإهمال التي قد يتعرض لها الأطفال.
انطلقت الدورة التدريبية بقيادة المشرفة التربوية في إدارة التوجيه والإرشاد والمُدربة المركزية للبرنامج الأستاذة / حنان العوفي بدأت اليوم الأول بأنشطة تدريبية ، ثم عرضت مقدمة شاملة عن البرنامج ، واهدافه ، ووضحت اتفاقية حقوق الطفل الدولية وهي (مبدأ عدم التمييز ، ومبدأ المصلحة الفضلى للطفل ، ومبدأ الحق في الحماية والرعاية والنماء ، ومبدأ المشاركة للأطفال ) ، كما بينت أهم الاحتياجات النمائية للأطفال ، كذلك استعرضت في اليوم الثاني مفهوم الإساءة ، والفرق بينها وبين الإهمال ، وانواعها ، وعلاماتها ومؤشراتها ، والمهارات العامة لاكتشافها ، والعوامل التي يمكن أن تؤدي إليها ، وتصنيف هذه العوامل ، وانتهت بنتائج العنف ضد الأطفال وهي ( نتائج نمائية : بدنية ونفسية ، ونتائج طويلة الأمد ) .
حظيت الدورة بتنوع الأنشطة من عصف ذهني، وحوار، وتبادل الأدوار، والرسم والتلوين، واختتمت بتقديم مشاهد الحضور للمُتدربات.
عقدت إدارة التوجيه والإرشاد بالمدينة المنورة الدورة التدريبية للبرنامج الوزاري مهارات الكشف والتدخل المُبكر في حالات الأطفال المعرضين لإساءة المعاملة والإهمال في مركز التدريب التربوي بالخالدية ، بإشراف كلاً من وزارة التعليم ، واللجنة الوطنية للطفولة ، واليونيسف ، وبرنامج الخليج العربي للتنمية –(أجفند) ، ومن خلال حضور البرنامج تُصبح كل مُتدربة عضوة في اللجنة الوطنية للطفولة .
استهدفت الدورة الدفعة الأولى من وكيلات المدارس الابتدائية البالغ عددهن (22) وكيلة، كذلك تستهدف مشرفات التوجيه والإرشاد، ومشرفات الصفوف الأولية، ومديرات المدارس الابتدائية، والمرشدات الطلابيات، وجميع معلمات المرحلة الابتدائية، وسوف تستمر طوال العام.
وتهدف إلى تبصيرهن بحقوق الطفل وباحتياجاته الأساسية وطرق تلبيتها من قبل القائمين على رعايته ، وتعريفهن بكلاً من مفهوم الإساءة ضد الأطفال ، وانواع وأشكال الإساءة التي قد يتعرض لها الأطفال وتنمية مهارات التعامل معها ، والاتجاهات والمواقف المجتمعية والثقافية المرتبطة بموضوع الإساءة، وتنمية مهاراتهن للربط بين مؤشرات وأعراض الإساءة وبين عواملها وأسبابها ، وتحليل عوامل الخطورة المؤدية إلى إحداث أنماط الإساءة ضد الأطفال ، وتعزيز أدوارهن نحو تبنى سياسة عمل مهنية للتعامل مع قضايا الأطفال المعرضين لمختلف أنماط الإساءة الموجهة للطفل ، كذلك تنمية الجوانب المعرفية في الاكتشاف المبكر لحالات الإساءة والإهمال التي قد يتعرض لها الأطفال.
انطلقت الدورة التدريبية بقيادة المشرفة التربوية في إدارة التوجيه والإرشاد والمُدربة المركزية للبرنامج الأستاذة / حنان العوفي بدأت اليوم الأول بأنشطة تدريبية ، ثم عرضت مقدمة شاملة عن البرنامج ، واهدافه ، ووضحت اتفاقية حقوق الطفل الدولية وهي (مبدأ عدم التمييز ، ومبدأ المصلحة الفضلى للطفل ، ومبدأ الحق في الحماية والرعاية والنماء ، ومبدأ المشاركة للأطفال ) ، كما بينت أهم الاحتياجات النمائية للأطفال ، كذلك استعرضت في اليوم الثاني مفهوم الإساءة ، والفرق بينها وبين الإهمال ، وانواعها ، وعلاماتها ومؤشراتها ، والمهارات العامة لاكتشافها ، والعوامل التي يمكن أن تؤدي إليها ، وتصنيف هذه العوامل ، وانتهت بنتائج العنف ضد الأطفال وهي ( نتائج نمائية : بدنية ونفسية ، ونتائج طويلة الأمد ) .
حظيت الدورة بتنوع الأنشطة من عصف ذهني، وحوار، وتبادل الأدوار، والرسم والتلوين، واختتمت بتقديم مشاهد الحضور للمُتدربات.