أكدوا على أهمية انعقاد الملتقى
شباب وشابات الأعمال طموح يتجدد وآمال للمستقل
صوت المدينة - أحمد دين
أكد مجموعة من المشاركين في ملتقى شباب وشابات الأعمال بالمدينة المنورة والذي اختتم فعالياته مؤخرا بأهمية انعقاد هذه الملتقيات والتي تتمثل في التعريف والترويج لمنتجاتهم، كما تحدث عددا من شباب الأعمال عن مشاريعهم وأهدافهم وآمالهم.
بداية تحدثت خديجة محمد الحربي خريجة جامعة طيبة عن مشروعها "زمرده" في صناعة الحلويات وتحديدا صناعة "التمرية"، مبينة بأنها تدير عملها من المنزل، وتسوق لمنتجاتها عن طريق شبكات التواصل الاجتماعي.
وأضافت خديجة الحربي قائلة : "نطمح من هذا الملتقى النظر في وضعنا كشابات الوطن الطموحات وهن من يسعن لتطوير الوطن عامة و طيبة الطيبة خاصة وتسهيل الامور لنا لفتح محلات تجاريه مستقله لكل واحدة مننا وازالة العقبات في طريقنا"، مؤكدا بأن الملتقى يعتبر لافتة طيبة من المسؤلين وتسليط الضوء على اعمالنا وابرازها للحضور والزوار .
وبين الشاب عمر الأحمدي بأن له عدة نشاطات تجارية أبرزها مصنع التدوير الحديث للملابس، و مصنع تمور نخيل الحرمين، ومؤسسة للاستيراد والتصدير، ووكالة دعاية واعلان
وأوضح الأحمدي بأن مشروع التدوير الحديث للملابس المستعملة ونفايات الأقمشة من أبرز مشاريعه ، مضيفا بأن يميل أغلب الناس إلى التخلص من ملابسهم عند شراء أخرى جديدة أو عندما تتقادم نتيجة رغبتهم في اقتناء أحدث صيحات الموضة والأزياء.
وأعرب الأحمدي بأن باحثون في مجال صحة البيئة ذكروا بأن هذه الملابس تشكل خطراً بيئياً إذا استعملت مرة أخرى من أناس آخرين لكن لا يجب رميها أو التخلص منها ولكن يجب إعادة استخدامها مرة أخرى عن طريق إعادة تدويرها واستخدامها في أغراض محتلفة مثل: الاستفادة من خيوط هذه الملابس وأنسجتها، خاصة إذا كانت من ألياف صوف أو حرير أو قطن، إذ يسهل إعادة تجفيفها وإعادة نسجها وحياكتها لصناعة ملابس جديدة
وأشار عمر الأحمدي بأن هدف المشروع هو إنتاج عدة أنواع من الخامات الناتجة عن إعادة تدوير الملابس المستعملة منها الخيوط والحرير والقطن والبوليستر
ونوه الأحمدي عن أهمية المشروع والتي تكمن في صحة البيئة وسلامة المواطنين، طامحا بأن يكون أكبر مصنع لإعادة تدوير الملابس المستعملة ونفايات الأقمشة في الشرق الأوسط
وذكر الأحمدي بأن ملتقى شباب وشابات الأعمال بالمدينة المنورة كان له جهود كبيرة في تلاقح الخبرات والتعاون التجاري بين كثير من المشاركين مما جعل لهذا الملتقى المبارك أهمية عظمى في دفع شباب وشابات الأعمال إلى التقدم والنجاح.
فيما بين الشاب هاني عبدالله المحمد "رجل أعمال ريادي" بأنه مهتم بدعم الشباب ومساعدتهم في نجاح مشاريعهم، مشيرا بأن له أكثر من 16 سنة في إدارة المشاريع وتحويل الأفكار إلى مشاريع
وبين هاني طموحه التي تتمثل في تكوين أكبر منظمة لدعم واحتضان المشاريع التقنية لشباب وشابات الأعمال.
كما تأتي مشاركة الشابة الجامعية الطموحة مودة فلاته من خلال مشروعها الذي برعت فيه وتميزت من خلال الإعمال اليدوية والرسم على ( التي شيرتات) بطريقة جذابة وإبداعية وتتطلع إلى تطوير مشروعها والمشاركة من خلال الملتقيات لإبراز نشاطها التجاري وصولا للطموح المنشود.
وتحدث الشاب تركي العزيزي عن نبذة لأهم مشروعه المتمثل في متجر تمور المدينة، والتجارة الالكترونية لتسوق منتجات و مصانع و معارض التمور في المدينة المنورة بـ ٧ لغات عالمية، اضافة الى توفر الشحن لـ ٢٢٠ دولة حول العالم، مشيرا الى طموحه بالتعريف باهمية الخدمة و الحصول على شراكات تسويقية لمصانع و معارض التمور.
وبين الشاب المهندس علي حسن القحطاني " رائد اعمل " نبذة عن أهم مشاريعه التي تتمثل في مشروع مصنع ايماس العالمية ومن احد منتجاته الشواية الفورية الحاصل علی براءة اختراع، و شركة مصنع ايزماس لانظمة الالمنيوم والزجاج، و شركة ايماس العالمية ذ.م.م، مضيفا بأن طموحه القادم هو ان يصبح رجل الاقتصاد الاول وركن من اركان الاقتصاد العالمي، مشيرا بأن هذا الملتقى هو احد الفرص التي يجب اقتناصها والبحث عنها والاستفادة منها.
وأعرب الشاب مروان المرواني "صاحب مؤسسة كل جوده التجارية" بأن والدته كانت تعمل في البيت بعض الخلطات المميزه " للقهوة وبهارات الطعام " التي لفتت انتباه الجميع وخصوصا الضيوف عندما ياتون لزياراتهم، مشيرا بأنه من هذه الفكرة أنشأت مؤسستي ولدي حاليا 8 منتجات بالاسواق خاصة " بالقهوة وبهارات الطعام "، وتمنى المرواني بالمستقبل القريب ان يكون لديه مصنع ينتج منه المنتجات الخاصه بكل جوده لجيمع انحاء المملكه ودول الخليج، مؤكدا بأن منتجاته تستطيع المنافسهة بقوة، معربا بأن ملتقى شباب الأعمال بالمدينة المنورة هو بداية الطريق.
url=http://www.up-00.com/][/url]
أكد مجموعة من المشاركين في ملتقى شباب وشابات الأعمال بالمدينة المنورة والذي اختتم فعالياته مؤخرا بأهمية انعقاد هذه الملتقيات والتي تتمثل في التعريف والترويج لمنتجاتهم، كما تحدث عددا من شباب الأعمال عن مشاريعهم وأهدافهم وآمالهم.
بداية تحدثت خديجة محمد الحربي خريجة جامعة طيبة عن مشروعها "زمرده" في صناعة الحلويات وتحديدا صناعة "التمرية"، مبينة بأنها تدير عملها من المنزل، وتسوق لمنتجاتها عن طريق شبكات التواصل الاجتماعي.
وأضافت خديجة الحربي قائلة : "نطمح من هذا الملتقى النظر في وضعنا كشابات الوطن الطموحات وهن من يسعن لتطوير الوطن عامة و طيبة الطيبة خاصة وتسهيل الامور لنا لفتح محلات تجاريه مستقله لكل واحدة مننا وازالة العقبات في طريقنا"، مؤكدا بأن الملتقى يعتبر لافتة طيبة من المسؤلين وتسليط الضوء على اعمالنا وابرازها للحضور والزوار .
وبين الشاب عمر الأحمدي بأن له عدة نشاطات تجارية أبرزها مصنع التدوير الحديث للملابس، و مصنع تمور نخيل الحرمين، ومؤسسة للاستيراد والتصدير، ووكالة دعاية واعلان
وأوضح الأحمدي بأن مشروع التدوير الحديث للملابس المستعملة ونفايات الأقمشة من أبرز مشاريعه ، مضيفا بأن يميل أغلب الناس إلى التخلص من ملابسهم عند شراء أخرى جديدة أو عندما تتقادم نتيجة رغبتهم في اقتناء أحدث صيحات الموضة والأزياء.
وأعرب الأحمدي بأن باحثون في مجال صحة البيئة ذكروا بأن هذه الملابس تشكل خطراً بيئياً إذا استعملت مرة أخرى من أناس آخرين لكن لا يجب رميها أو التخلص منها ولكن يجب إعادة استخدامها مرة أخرى عن طريق إعادة تدويرها واستخدامها في أغراض محتلفة مثل: الاستفادة من خيوط هذه الملابس وأنسجتها، خاصة إذا كانت من ألياف صوف أو حرير أو قطن، إذ يسهل إعادة تجفيفها وإعادة نسجها وحياكتها لصناعة ملابس جديدة
وأشار عمر الأحمدي بأن هدف المشروع هو إنتاج عدة أنواع من الخامات الناتجة عن إعادة تدوير الملابس المستعملة منها الخيوط والحرير والقطن والبوليستر
ونوه الأحمدي عن أهمية المشروع والتي تكمن في صحة البيئة وسلامة المواطنين، طامحا بأن يكون أكبر مصنع لإعادة تدوير الملابس المستعملة ونفايات الأقمشة في الشرق الأوسط
وذكر الأحمدي بأن ملتقى شباب وشابات الأعمال بالمدينة المنورة كان له جهود كبيرة في تلاقح الخبرات والتعاون التجاري بين كثير من المشاركين مما جعل لهذا الملتقى المبارك أهمية عظمى في دفع شباب وشابات الأعمال إلى التقدم والنجاح.
فيما بين الشاب هاني عبدالله المحمد "رجل أعمال ريادي" بأنه مهتم بدعم الشباب ومساعدتهم في نجاح مشاريعهم، مشيرا بأن له أكثر من 16 سنة في إدارة المشاريع وتحويل الأفكار إلى مشاريع
وبين هاني طموحه التي تتمثل في تكوين أكبر منظمة لدعم واحتضان المشاريع التقنية لشباب وشابات الأعمال.
كما تأتي مشاركة الشابة الجامعية الطموحة مودة فلاته من خلال مشروعها الذي برعت فيه وتميزت من خلال الإعمال اليدوية والرسم على ( التي شيرتات) بطريقة جذابة وإبداعية وتتطلع إلى تطوير مشروعها والمشاركة من خلال الملتقيات لإبراز نشاطها التجاري وصولا للطموح المنشود.
وتحدث الشاب تركي العزيزي عن نبذة لأهم مشروعه المتمثل في متجر تمور المدينة، والتجارة الالكترونية لتسوق منتجات و مصانع و معارض التمور في المدينة المنورة بـ ٧ لغات عالمية، اضافة الى توفر الشحن لـ ٢٢٠ دولة حول العالم، مشيرا الى طموحه بالتعريف باهمية الخدمة و الحصول على شراكات تسويقية لمصانع و معارض التمور.
وبين الشاب المهندس علي حسن القحطاني " رائد اعمل " نبذة عن أهم مشاريعه التي تتمثل في مشروع مصنع ايماس العالمية ومن احد منتجاته الشواية الفورية الحاصل علی براءة اختراع، و شركة مصنع ايزماس لانظمة الالمنيوم والزجاج، و شركة ايماس العالمية ذ.م.م، مضيفا بأن طموحه القادم هو ان يصبح رجل الاقتصاد الاول وركن من اركان الاقتصاد العالمي، مشيرا بأن هذا الملتقى هو احد الفرص التي يجب اقتناصها والبحث عنها والاستفادة منها.
وأعرب الشاب مروان المرواني "صاحب مؤسسة كل جوده التجارية" بأن والدته كانت تعمل في البيت بعض الخلطات المميزه " للقهوة وبهارات الطعام " التي لفتت انتباه الجميع وخصوصا الضيوف عندما ياتون لزياراتهم، مشيرا بأنه من هذه الفكرة أنشأت مؤسستي ولدي حاليا 8 منتجات بالاسواق خاصة " بالقهوة وبهارات الطعام "، وتمنى المرواني بالمستقبل القريب ان يكون لديه مصنع ينتج منه المنتجات الخاصه بكل جوده لجيمع انحاء المملكه ودول الخليج، مؤكدا بأن منتجاته تستطيع المنافسهة بقوة، معربا بأن ملتقى شباب الأعمال بالمدينة المنورة هو بداية الطريق.
url=http://www.up-00.com/][/url]