10 الاف سجادة لفرش المسجد النبوي الشريف
أحمد دين
يبلغ عدد السجاد المستخدم في فرش المسجد النبوي وسطحه وساحاته أكثر من 10 آلاف سجادة تغطي نحو 400 ألف متر مربع من مساحة المسجد النبوي والساحات المحيطة به تقوم عليها إدارة النظافة والفرش.
ويتم تجديد تلك المفارش بصفة دورية، كما تقوم إدارة الفرش بحصر السجاد التالف، وتأمين فرش جديد للمسجد النبوي، ومتابعة تجهيز المواد والأدوات والتجهيزات المساعدة في تنظيف المسجد النبوي وساحاته ومرافقه. ومن أعمالها أيضاً تهيئة مواقع الزحام وممرات دخول النساء للروضة الشريفة بالستائر القماشية واللوحات الإرشادية، كما تهتم بمتابعة دواليب وصناديق الأحذية والدواليب المخصصة لأمتعة المعتكفين في العشر الأواخر.
وأوضح مدير العلاقات العامة والإعلام بوكالة الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي عبدالواحد خطاب ، أنه أكثر من 5 آلاف شخص يمثل العاملون بالإدارات الميدانية من عمال وعاملات وموظفين وموظفات يعملون على مدار اليوم للحفاظ على نظافة المسجد النبوي وفرشه.
وأفاد بأن عمل هذه الإدارة على إبقاء المسجد النبوي ومرافقه ومقتنياته نظيفة باستمرار وتهيئته بالسجاد وفق كثافة المصلين فيه، وتعتمد أعمال النظافة على برامج زمنية تنظم أعمال النظافة اليومية والدورية وتحدد المواعيد بطريقة مهنية تناسب حاجة المواقع وطبيعة كل منها، وتقوم الإدارة بإعداد خطط للحالات الخاصة مثل رفع بقايا الإفطار في رمضان وصيام النوافل بعد أذان المغرب وقبل الصلاة ثم تنظيف المواقع بعد الصلاة كما تقوم بإعداد خطط للحالات الطارئة كأيام المواسم ووقت سقوط الأمطار وغيرها.
يبلغ عدد السجاد المستخدم في فرش المسجد النبوي وسطحه وساحاته أكثر من 10 آلاف سجادة تغطي نحو 400 ألف متر مربع من مساحة المسجد النبوي والساحات المحيطة به تقوم عليها إدارة النظافة والفرش.
ويتم تجديد تلك المفارش بصفة دورية، كما تقوم إدارة الفرش بحصر السجاد التالف، وتأمين فرش جديد للمسجد النبوي، ومتابعة تجهيز المواد والأدوات والتجهيزات المساعدة في تنظيف المسجد النبوي وساحاته ومرافقه. ومن أعمالها أيضاً تهيئة مواقع الزحام وممرات دخول النساء للروضة الشريفة بالستائر القماشية واللوحات الإرشادية، كما تهتم بمتابعة دواليب وصناديق الأحذية والدواليب المخصصة لأمتعة المعتكفين في العشر الأواخر.
وأوضح مدير العلاقات العامة والإعلام بوكالة الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي عبدالواحد خطاب ، أنه أكثر من 5 آلاف شخص يمثل العاملون بالإدارات الميدانية من عمال وعاملات وموظفين وموظفات يعملون على مدار اليوم للحفاظ على نظافة المسجد النبوي وفرشه.
وأفاد بأن عمل هذه الإدارة على إبقاء المسجد النبوي ومرافقه ومقتنياته نظيفة باستمرار وتهيئته بالسجاد وفق كثافة المصلين فيه، وتعتمد أعمال النظافة على برامج زمنية تنظم أعمال النظافة اليومية والدورية وتحدد المواعيد بطريقة مهنية تناسب حاجة المواقع وطبيعة كل منها، وتقوم الإدارة بإعداد خطط للحالات الخاصة مثل رفع بقايا الإفطار في رمضان وصيام النوافل بعد أذان المغرب وقبل الصلاة ثم تنظيف المواقع بعد الصلاة كما تقوم بإعداد خطط للحالات الطارئة كأيام المواسم ووقت سقوط الأمطار وغيرها.