رياضة المشي في رمضان مابين الفائدة وصعوبات المكان.
بندر الحربي - صوت المدينة:
ما ان نعيش شهر رمضان المبارك إلا ويتغير الروتين اليوم لاغلب الناس، ومن ذلك تفضيل ممارسة الرياضة بمختلف اشكالها وخصوصا رياضة المشي وهي الثقافة الأبرز في الشهر الكريم .
من المشاهد المعتادة في هذا الشهر واستمرارا لشهر شوال إزدحام الطرقات المخصصة لرياضة المشي أو أندية الرياضة بحيث يكثر بها الإنضمام والأشتراك من الجنسين .
ويلاحظ أن ابرز وقت لممارسة هذه الرياضة عند الاغلب هي قبيل الإفطار ويبرر الكثير أنها مساعدة لهم ويشعرون بنشاط وتقلل القلق وتحسن مزاجهم .
كما علق الشاب يوسف الأسمري بقوله :
ولله الحمد انا منذ بدأ رمضان وانا امارس رياضة المشي قبل الإفطار وأحيانا بعد صلاة التراويح فأذهب يومياً قبل الافطار بساعة للمشي في محيط المنزل قبيل الاذان ، لكن بالوقت نفسه اتمنى من الجهات المعينة من بلديات وامانات في محاولة لتطوير طرقات للمشي في كل حي خصوصا في المدينة المنورة وذلك لجذب الاهتمام للممارسة الرياضة سواء في رمضان او غيرها.
للأسف مايسمى ممشى لرياضة المشي في المدينة المنورة خصوصاً لا يرتقي لهذا الأسم بهذا بدأ حديثه أبو عمرو احد من ألتقينا به حيث علل أن مايسمى ممشى غير مناسب لذلك ومن الملاحظات عدم وجود ثقافة التشجير على مسافته لتوفير الظل في النهار وبذلك الأغلب يضطرون لممارسة المشي ليلًا والمعروف افضل الأوقات تكون صباحا وفي رمضان خصوصاً قبيل الإفطار !.
أما هدى المطيري فقالت رياضة المشي في رمضان ضرورية للجميع بسبب تغير نمط الحياة والتغذية عند الجميع لذلك تزيد أوزان الكل بسبب عدم التحكم مع خيرات هالشهر الفضيل من تنوع الموائد ووجود عادات سيئة حول ذلك من كثرة الأكل بشكل لا يفيد الجسم ومن ذلك كثرة تناول مايحتوي على السكريات.
فأنا امارس هذه الرياضة ولا احتاج جهد كبير لممارستها فهي لا تتطلب أدوات معينة ومكلفة وانصح الجميع بالمشي يوميًا بحدود الساعة على الأقل وهذا ما اعوده لابنائي .
من المشاهد المعتادة في هذا الشهر واستمرارا لشهر شوال إزدحام الطرقات المخصصة لرياضة المشي أو أندية الرياضة بحيث يكثر بها الإنضمام والأشتراك من الجنسين .
ويلاحظ أن ابرز وقت لممارسة هذه الرياضة عند الاغلب هي قبيل الإفطار ويبرر الكثير أنها مساعدة لهم ويشعرون بنشاط وتقلل القلق وتحسن مزاجهم .
كما علق الشاب يوسف الأسمري بقوله :
ولله الحمد انا منذ بدأ رمضان وانا امارس رياضة المشي قبل الإفطار وأحيانا بعد صلاة التراويح فأذهب يومياً قبل الافطار بساعة للمشي في محيط المنزل قبيل الاذان ، لكن بالوقت نفسه اتمنى من الجهات المعينة من بلديات وامانات في محاولة لتطوير طرقات للمشي في كل حي خصوصا في المدينة المنورة وذلك لجذب الاهتمام للممارسة الرياضة سواء في رمضان او غيرها.
للأسف مايسمى ممشى لرياضة المشي في المدينة المنورة خصوصاً لا يرتقي لهذا الأسم بهذا بدأ حديثه أبو عمرو احد من ألتقينا به حيث علل أن مايسمى ممشى غير مناسب لذلك ومن الملاحظات عدم وجود ثقافة التشجير على مسافته لتوفير الظل في النهار وبذلك الأغلب يضطرون لممارسة المشي ليلًا والمعروف افضل الأوقات تكون صباحا وفي رمضان خصوصاً قبيل الإفطار !.
أما هدى المطيري فقالت رياضة المشي في رمضان ضرورية للجميع بسبب تغير نمط الحياة والتغذية عند الجميع لذلك تزيد أوزان الكل بسبب عدم التحكم مع خيرات هالشهر الفضيل من تنوع الموائد ووجود عادات سيئة حول ذلك من كثرة الأكل بشكل لا يفيد الجسم ومن ذلك كثرة تناول مايحتوي على السكريات.
فأنا امارس هذه الرياضة ولا احتاج جهد كبير لممارستها فهي لا تتطلب أدوات معينة ومكلفة وانصح الجميع بالمشي يوميًا بحدود الساعة على الأقل وهذا ما اعوده لابنائي .