( التعليم الإفتراضي طوق النجاة )
نسرين السالم - صوت المدينة:
بسبب ما أحدثه فيروس كورونا - كوفيد 19 من تأثيرات تضافرت جهود المملكة في جميع القطاعات و تحديداً قطاع التعليم ، أثبت المشروع الوطني منصة مدرستي فعاليته حيث تم إنشاء الفصول الإفتراضية وتوفير المنصات وتطويرها لتتناسب مع آلية التعليم عن بُعد.
و تمكنت المملكة من تحقيق نجاحها في وقتٍ قياسيٍ بخلاف الدول الأخرى إذ يتمكن سبعة ملايين من الطلاب والطالبات والمعلمين الدخول إليها ، ولُوحِظ تفاعل أولياء الأمور الذي يُشكّل 37٪ من التفاعل على منصة مدرستي . واستخدام البدائل كتوفير أربع وعشرون محطة فضائية تبث الشروحات لجميع المراحل بالإضافة إلى ثلاث قنوات للتربية الخاصة ( التربية الفكرية ) وقناة للتعليم المستمر ، ونشرت منظمة (OECD ).
أن مديرى المدارس والمعلمين في المملكة العربية السعودية أكثر انفتاحًا للتغيير مقارنة مع أقرانهم في جميع بلدان العالم الأخرى ، كما دعم وعزز الواقع الإفتراضي مبادرة كلنا عطاء التي أطلقتها وزارة الإتصالات وتقنية المعلومات ( المنبثقة عن مبادرة العطاء الرقمي ) ،أزمة كورونا أظهرت محفزات للمؤسسات التعليمية إجباريًا وظهور حلول مبتكرة منها تعزيز المدارس الإفتراضية ، وأيضًا من الجوانب الإيجابية الجديرة بالذكر أن التعليم عن بُعد خيارًا إستراتيجيًا ضمن خطة المملكة لتتوافق مع رؤية 2030 حتى تواكب ركب التطور التكنولوجي والرقمي والتقدم المعرفي .
والعولمة حددت الجائحة أولويات المواجهة ومنها الجانب الإقتصادي ، وترشيده في جوانب مختلفة حول القطاع ، الرؤيا المستقبلية بداية التطوير وهذا مالوحظ أثناء الجائحة .
بسبب ما أحدثه فيروس كورونا - كوفيد 19 من تأثيرات تضافرت جهود المملكة في جميع القطاعات و تحديداً قطاع التعليم ، أثبت المشروع الوطني منصة مدرستي فعاليته حيث تم إنشاء الفصول الإفتراضية وتوفير المنصات وتطويرها لتتناسب مع آلية التعليم عن بُعد.
و تمكنت المملكة من تحقيق نجاحها في وقتٍ قياسيٍ بخلاف الدول الأخرى إذ يتمكن سبعة ملايين من الطلاب والطالبات والمعلمين الدخول إليها ، ولُوحِظ تفاعل أولياء الأمور الذي يُشكّل 37٪ من التفاعل على منصة مدرستي . واستخدام البدائل كتوفير أربع وعشرون محطة فضائية تبث الشروحات لجميع المراحل بالإضافة إلى ثلاث قنوات للتربية الخاصة ( التربية الفكرية ) وقناة للتعليم المستمر ، ونشرت منظمة (OECD ).
أن مديرى المدارس والمعلمين في المملكة العربية السعودية أكثر انفتاحًا للتغيير مقارنة مع أقرانهم في جميع بلدان العالم الأخرى ، كما دعم وعزز الواقع الإفتراضي مبادرة كلنا عطاء التي أطلقتها وزارة الإتصالات وتقنية المعلومات ( المنبثقة عن مبادرة العطاء الرقمي ) ،أزمة كورونا أظهرت محفزات للمؤسسات التعليمية إجباريًا وظهور حلول مبتكرة منها تعزيز المدارس الإفتراضية ، وأيضًا من الجوانب الإيجابية الجديرة بالذكر أن التعليم عن بُعد خيارًا إستراتيجيًا ضمن خطة المملكة لتتوافق مع رؤية 2030 حتى تواكب ركب التطور التكنولوجي والرقمي والتقدم المعرفي .
والعولمة حددت الجائحة أولويات المواجهة ومنها الجانب الإقتصادي ، وترشيده في جوانب مختلفة حول القطاع ، الرؤيا المستقبلية بداية التطوير وهذا مالوحظ أثناء الجائحة .