" العودة " يكشف الاسرار الابداعية في لقاء جودة الكتابة.
لينا حادي - صوت المدينة:
في يومٍ روتيني كبقية أيام الأسبوع المليئة بالأعمال والاشياء المتكررة ، صادفني إعلان لقاء لطالما انتظرت التعمق في بحاره اللانهائية ، كان عن جودة الكتابة التي لم تكن سوى الصديق الذي لم يفارقني طيلة أيامي الفائته ، الصديق الوفي لكُل اولائك الذين تحدثو بصوت الحبر .
انتابني الحماس الكامل للحضور ولم اشعر الا بقدمي وهي تقودني نحو مكان اللقاء.. في بزنس هب كان الموعد المنتظر ... وفي قلب ثرا ميديا كان الحضور ..
استشعرت المكان حولي .. نعم إنهم رُفقائي وأصدقاء القلم ، تبادلنا نظرات الحماس لما سيُغرس في دواخلنا من عِلمٍ فريد ومميز
الأستاذ رائد العودة ، لم يبخسنا حقنا من فيض معلوماته ووجب علي ذكر انه مُلهمي الأول الذي لطالما شجعني ووثق بمهاراتي بكل ما أوتي من أمل ، لم اجد نفسي إلا باحثة عن قلم لكي لا تضيع الأفكار التي بدأت تتهافت على مخيلتي مثل اوراق شجر خريفية .
عصفت ذهني ووضعت كل ما لدي على الورق ، رتبت افكاري وكتبت بحواسي لا بعقلي لأن حواسي هي التي استشعرت جمال وعمق ما تعلمته .
ف بإسمي واسم كل من حضر اقدم الشكر الخالص للأستاذ رائد على المهارات الجديدة التي صُقلت داخلنا ، وسنكون كالنهر الجاري الذي يأخذ ويعطي ولا يتوقف، سنتعلم ونطبق ونعلم ، جيلٌ جديد واعي لمجتمعٍ أفضل.
في يومٍ روتيني كبقية أيام الأسبوع المليئة بالأعمال والاشياء المتكررة ، صادفني إعلان لقاء لطالما انتظرت التعمق في بحاره اللانهائية ، كان عن جودة الكتابة التي لم تكن سوى الصديق الذي لم يفارقني طيلة أيامي الفائته ، الصديق الوفي لكُل اولائك الذين تحدثو بصوت الحبر .
انتابني الحماس الكامل للحضور ولم اشعر الا بقدمي وهي تقودني نحو مكان اللقاء.. في بزنس هب كان الموعد المنتظر ... وفي قلب ثرا ميديا كان الحضور ..
استشعرت المكان حولي .. نعم إنهم رُفقائي وأصدقاء القلم ، تبادلنا نظرات الحماس لما سيُغرس في دواخلنا من عِلمٍ فريد ومميز
الأستاذ رائد العودة ، لم يبخسنا حقنا من فيض معلوماته ووجب علي ذكر انه مُلهمي الأول الذي لطالما شجعني ووثق بمهاراتي بكل ما أوتي من أمل ، لم اجد نفسي إلا باحثة عن قلم لكي لا تضيع الأفكار التي بدأت تتهافت على مخيلتي مثل اوراق شجر خريفية .
عصفت ذهني ووضعت كل ما لدي على الورق ، رتبت افكاري وكتبت بحواسي لا بعقلي لأن حواسي هي التي استشعرت جمال وعمق ما تعلمته .
ف بإسمي واسم كل من حضر اقدم الشكر الخالص للأستاذ رائد على المهارات الجديدة التي صُقلت داخلنا ، وسنكون كالنهر الجاري الذي يأخذ ويعطي ولا يتوقف، سنتعلم ونطبق ونعلم ، جيلٌ جديد واعي لمجتمعٍ أفضل.