فريق رسالة التطوعي يشارك الأُسر المحتاجة فرحة #العيد_الكبير
تقرير : ريم الطيب - تصوير : بندر الترجمي
أقام فريق رسالة التطوعي ضمن أعماله التطوعية ،وبرامجه المتعددة ،وأنشطته المجتمعية فعالية ( العيد الكبير ) لذبح وتوزيع لحم الأضاحي على الأسر المحتاجة ،تحت إشراف وقف نور القرآن ،ومؤسسة نور القرآن الوقفية ،وبقيادة رئيسة فريق رسالة التطوعي سارة الفقي ،لمشاركتهم فرحة عيد الأضحى ،وذلك على مدى يومين الموافق ١١-١٤٣٩/١٢/١٢ بالمدينة المنورة.
وتستهدف المبادرة أسر الأرامل والأيتام والأسر الفقيرة والمتعففة.
وتهدف إلى تحقيق سنة الذبح والتوسيع على الفقراء ومشاركة المتعففين فرحة العيد، لتحقيق التكافل الاجتماعي.
وفي لقاء "لصوت المدينة" أوضحت رئيسة الفريق سارة الفقي "أن هذه المبادرة جاءت لتكون مثابة حلقة الوصل وثمرة العطاء لا حدود لها فـ حين نحتويهم عطاء وحين نسعدهم اجمل انواع العطاء..
وأبانت الفقي "واعتمدت المبادرة على مرحلتين المرحلة الأولى كانت لفريق الشباب ومهمتهم التواجد في المذبح لاختيار العجول وعددها سبع عجول ، حيث تبلغ اوزانها مابين ٢٢٠ الي ٢٥٠ كيلو ، ومع إحياء الشباب سنه التكبير يبدا الذبح الواحد تلو الاخر ،وتجهيزها الى مقر وقف نور القرآن .
وتابعت "ثم تبدأ بعدها المرحلة الثانية يستلمها فريق رساله التطوعي القسم النسائي حيث يقوم بتهيئة اللحم بشكل منظم ومرتب على مراحل التنظيف ثم تعبئته بأكياس اللحم الخاصة ، ولكل اسره متوسطة الحجم خمسة كيلو جرامات من اللحم توزن وتعباً في اكياس ،حتى يخرج بأفضل صوره.
وأضافت الفقي " اما المرحلة الأخيرة تبداء ورش العمل بتوزيع الاضاحي حسب المواعيد المجدول بها اسمائهم بالكشوفات بحيث يكون جزء من العمل قد تم تهيئة الأضحية وتسلم لهذه الاسر نصيبها مع بطاقة معايدة وحلوى ، لإدخال البهجة والسرور ،غير أن بعض الاسر المستفيدة لديها بعض المعوقات للوصول للمقر و عددها ما بين خمسين او ستين أسر لا تملك قوتها اليومي مثل هذه الاسر يتولون الشباب المتطوعين أخذ الأضحية بعد التهيئة والتجهيز من بعض صلاة العصر الي الساعة الحادي عشر ليلاً ليتم توصليها للمقر ، وقد بلغ عدد المستفيدين أكثر من 250 أسرة متعففة وعدد الأضاحي أكثر من 1500 كيلو من اللحم.
في الختام اعربت ساره الفقي عن سعادتها بهذه المبادرة وعن شكره وامتنانها لكل من ساهم في نجاح المشروع ،مؤكده أهمية العمل التطوعي باعتباره تراثا إسلاميا وتكليفا دينيا لتحقيق التكافل الاجتماعي ، مقدمة شكرها لصوت المدينة وذلك لتسليطها الضوء لمثل هذه المبادرات التي تسهم في خدمة المجتمع .
أقام فريق رسالة التطوعي ضمن أعماله التطوعية ،وبرامجه المتعددة ،وأنشطته المجتمعية فعالية ( العيد الكبير ) لذبح وتوزيع لحم الأضاحي على الأسر المحتاجة ،تحت إشراف وقف نور القرآن ،ومؤسسة نور القرآن الوقفية ،وبقيادة رئيسة فريق رسالة التطوعي سارة الفقي ،لمشاركتهم فرحة عيد الأضحى ،وذلك على مدى يومين الموافق ١١-١٤٣٩/١٢/١٢ بالمدينة المنورة.
وتستهدف المبادرة أسر الأرامل والأيتام والأسر الفقيرة والمتعففة.
وتهدف إلى تحقيق سنة الذبح والتوسيع على الفقراء ومشاركة المتعففين فرحة العيد، لتحقيق التكافل الاجتماعي.
وفي لقاء "لصوت المدينة" أوضحت رئيسة الفريق سارة الفقي "أن هذه المبادرة جاءت لتكون مثابة حلقة الوصل وثمرة العطاء لا حدود لها فـ حين نحتويهم عطاء وحين نسعدهم اجمل انواع العطاء..
وأبانت الفقي "واعتمدت المبادرة على مرحلتين المرحلة الأولى كانت لفريق الشباب ومهمتهم التواجد في المذبح لاختيار العجول وعددها سبع عجول ، حيث تبلغ اوزانها مابين ٢٢٠ الي ٢٥٠ كيلو ، ومع إحياء الشباب سنه التكبير يبدا الذبح الواحد تلو الاخر ،وتجهيزها الى مقر وقف نور القرآن .
وتابعت "ثم تبدأ بعدها المرحلة الثانية يستلمها فريق رساله التطوعي القسم النسائي حيث يقوم بتهيئة اللحم بشكل منظم ومرتب على مراحل التنظيف ثم تعبئته بأكياس اللحم الخاصة ، ولكل اسره متوسطة الحجم خمسة كيلو جرامات من اللحم توزن وتعباً في اكياس ،حتى يخرج بأفضل صوره.
وأضافت الفقي " اما المرحلة الأخيرة تبداء ورش العمل بتوزيع الاضاحي حسب المواعيد المجدول بها اسمائهم بالكشوفات بحيث يكون جزء من العمل قد تم تهيئة الأضحية وتسلم لهذه الاسر نصيبها مع بطاقة معايدة وحلوى ، لإدخال البهجة والسرور ،غير أن بعض الاسر المستفيدة لديها بعض المعوقات للوصول للمقر و عددها ما بين خمسين او ستين أسر لا تملك قوتها اليومي مثل هذه الاسر يتولون الشباب المتطوعين أخذ الأضحية بعد التهيئة والتجهيز من بعض صلاة العصر الي الساعة الحادي عشر ليلاً ليتم توصليها للمقر ، وقد بلغ عدد المستفيدين أكثر من 250 أسرة متعففة وعدد الأضاحي أكثر من 1500 كيلو من اللحم.
في الختام اعربت ساره الفقي عن سعادتها بهذه المبادرة وعن شكره وامتنانها لكل من ساهم في نجاح المشروع ،مؤكده أهمية العمل التطوعي باعتباره تراثا إسلاميا وتكليفا دينيا لتحقيق التكافل الاجتماعي ، مقدمة شكرها لصوت المدينة وذلك لتسليطها الضوء لمثل هذه المبادرات التي تسهم في خدمة المجتمع .
بداية هذا مجهود جبار تشكرون عليه وتجازون من رب العالمين حبذا لوتكون مبادرة للحقيبه الدراسيه من ادوات مدرسيه والملابس المدرسيه
بارك الله لكم فى وقتكم وشكر سعيكم
ولو يتم التواصل مع الذين يراسلونكم ليتم استمرار الدعم المادى والعينى لتلك الاسر