ماذا يفعلان بالمدينة ..!
تشهد المدينة المنورة في الوقت الراهن حراكاً في مختلف الإدارات ربما من أبرزها أمانة منطقة المدينة المنورة وجامعة طيبة، فهاتين الإدارتين قد أنعم الله عليهما برجلين فاضلين هما معالي المهندس خالد طاهر، ومعالي الدكتور عدنان المزروع والذين أعادا هيكلة وسياسة الفكر في إدارتيهما.
أبدأ بأمانة المدينة المنورة فرغم اختلاف وجهات النظر حول القيادة الجديدة من خلال بعض الشخصيات التي توصف عمل الأمين الجديد بالحاجة إلى التطوير إلا أن ما نشاهده في الميدان من قيام أعمال الصيانة والسفلتة في الكثير من الشوارع يؤكد بما لا يدع للشك أن القادم سيكون أجمل .
أما جامعة طيبة فقد أحالها المدير الجديد لورشة كبرى وقام بترتيب أحوالها الداخلية في ظرف أشهر، وهو ما ولد إحساساً بمدى أهمية ترتيب المكان كي يدرك الموظف أو الموظفة بأن هذا الجامعة بيته ولعل ما يشعر به الطلاب والطالبات من افتخار بجامعتهم يعود إلى الأعمال التي لا زالت تتواصل على قدم وساق.
لكن ما يقلق الأطراف المتصارعة في تلك الإدارتين هو التوجه القادم للمدراء بعد ترتيب الأوضاع الداخلية، وهو ما يستلزم اختيار الكفاءات التي تساهم في تطوير الإدارتين وكم أتمنى اختيار الكفاءات التي يجتمع عليها حب الناس بدلاً من كفاءات موصومة بالتعب وعدم الكفاءة في الإدارة والتنظيم والترتيب.
المدينة المنورة ستكون خلال الشهور القادمة موعودة بالتطوير في بعض إداراتها وهذا ما تؤكده سياسة اختيار الشخصيات التي تنعكس على الأداء العام وبالتالي يشعر المواطن أو المقيم بالراحة في مراجعاته وإنهاء معاملاته.
أبدأ بأمانة المدينة المنورة فرغم اختلاف وجهات النظر حول القيادة الجديدة من خلال بعض الشخصيات التي توصف عمل الأمين الجديد بالحاجة إلى التطوير إلا أن ما نشاهده في الميدان من قيام أعمال الصيانة والسفلتة في الكثير من الشوارع يؤكد بما لا يدع للشك أن القادم سيكون أجمل .
أما جامعة طيبة فقد أحالها المدير الجديد لورشة كبرى وقام بترتيب أحوالها الداخلية في ظرف أشهر، وهو ما ولد إحساساً بمدى أهمية ترتيب المكان كي يدرك الموظف أو الموظفة بأن هذا الجامعة بيته ولعل ما يشعر به الطلاب والطالبات من افتخار بجامعتهم يعود إلى الأعمال التي لا زالت تتواصل على قدم وساق.
لكن ما يقلق الأطراف المتصارعة في تلك الإدارتين هو التوجه القادم للمدراء بعد ترتيب الأوضاع الداخلية، وهو ما يستلزم اختيار الكفاءات التي تساهم في تطوير الإدارتين وكم أتمنى اختيار الكفاءات التي يجتمع عليها حب الناس بدلاً من كفاءات موصومة بالتعب وعدم الكفاءة في الإدارة والتنظيم والترتيب.
المدينة المنورة ستكون خلال الشهور القادمة موعودة بالتطوير في بعض إداراتها وهذا ما تؤكده سياسة اختيار الشخصيات التي تنعكس على الأداء العام وبالتالي يشعر المواطن أو المقيم بالراحة في مراجعاته وإنهاء معاملاته.