ضمن مهرجان السلامة البرية والبحرية لاسبوع حرس الحدود
اللجنة النسائية للتنمية السياحية بينبع تشارك بتفعيل دور الأسر المنتجة وتقيم ورش عمل فنية

ريم الطيب - اقامت اللجنة النسائية للتنمية السياحية بمحافظة ينبع ورش عمل فنية متنوعة في المخيم النسائي من قبل الفنانة التشكيلية الأستاذة نادية عفان عضو لجنة التنمية السياحية وعضو جمعية الثقافة والفنون.
وقد ساهمت هذه الورش في جذب الزوار من كافة المناطق حيث لاقت اقبالا من قبل الأطفال وامهاتهن للمشاركة بفعاليات اللجنة وسلاح الحدود وما تقدمه من أنشطة وبرامج وهدايا متنوعة.
وأوضحت رئيسة اللجنة النسائية للتنمية السياحية منى يوسف الغامدي عن مدى الاهتمام بتواصلها مع الأسر المنتجه التي لها دور أساسي في عملية التنمية ،وتواجدهم في مقر المهرجان ليمارسن العمل في أجواء مناسبة ،وقد لاقين تشجيعا كبيرا من قبل كافة المسؤولين ومن سعادة محافظ ينبع لإنجازتهن.
وتقدمت ام عبد الله بالتعبير عن سعادتها وامتنانها لسلاح الحدود الذي هيأ لها الفرصة للمشاركة ضمن فعاليات المهرجان على مستوى دول الخليج.
من جهة أخرى أفادت ام خالد بأن عمل الأسر المنتجة يحتاج الى مزيد من الدعم والتمكين وتوفير مقرات دائمة ومستمرة على مدار العام ليتمكن من توفير سبل الحياة الكريمة لأسرهن .
وابانت صالحة أن الحرفة التي تمارسها تحتاج الى توفير المواد الخام وخاصة التي يصعب الحصول عليها ، لذا تتمنى من وجود اسواق شعبية متخصصة في توفير متطلبات الحرف التراثية وتشجعهن على الاستمرار في هذا العمل الشريف.
وفي الختام أشادت الغامدي بالدعم الذي لاقته الأسر المنتجة وتخص سعادة اللواء سفر الأحمري وفريق العمل في حرس الحدود شاكرة ومقدرة هذا الدعم الذي كان حافزاً مميزا
وقد ساهمت هذه الورش في جذب الزوار من كافة المناطق حيث لاقت اقبالا من قبل الأطفال وامهاتهن للمشاركة بفعاليات اللجنة وسلاح الحدود وما تقدمه من أنشطة وبرامج وهدايا متنوعة.
وأوضحت رئيسة اللجنة النسائية للتنمية السياحية منى يوسف الغامدي عن مدى الاهتمام بتواصلها مع الأسر المنتجه التي لها دور أساسي في عملية التنمية ،وتواجدهم في مقر المهرجان ليمارسن العمل في أجواء مناسبة ،وقد لاقين تشجيعا كبيرا من قبل كافة المسؤولين ومن سعادة محافظ ينبع لإنجازتهن.
وتقدمت ام عبد الله بالتعبير عن سعادتها وامتنانها لسلاح الحدود الذي هيأ لها الفرصة للمشاركة ضمن فعاليات المهرجان على مستوى دول الخليج.
من جهة أخرى أفادت ام خالد بأن عمل الأسر المنتجة يحتاج الى مزيد من الدعم والتمكين وتوفير مقرات دائمة ومستمرة على مدار العام ليتمكن من توفير سبل الحياة الكريمة لأسرهن .
وابانت صالحة أن الحرفة التي تمارسها تحتاج الى توفير المواد الخام وخاصة التي يصعب الحصول عليها ، لذا تتمنى من وجود اسواق شعبية متخصصة في توفير متطلبات الحرف التراثية وتشجعهن على الاستمرار في هذا العمل الشريف.
وفي الختام أشادت الغامدي بالدعم الذي لاقته الأسر المنتجة وتخص سعادة اللواء سفر الأحمري وفريق العمل في حرس الحدود شاكرة ومقدرة هذا الدعم الذي كان حافزاً مميزا