جامعة طيبة تنظم مسابقة للمرافعات في المحكمة الصورية

رائد العودة - المدينة المنورة :
نظمت كلية الحقوق بجامعة طيبة مسابقة للمحكمة الصورية لطلاب الكلية في قاعة المؤتمرات الصغرى بالجامعة، حيث شارك في المسابقة أكثر من 30 طالب ممثلين دور القضاة، والمدعي، والمدعي عليه، ودور المحامي في بعض الجلسات، وجرت المرافعات على النحو المتبع في المحاكم السعودية، وذلك بحضور وكيل الجامعة للشؤون التعليمية د. خالد آل مسعود وجميع أعضاء هيئة التدريس والطلاب بالكلية.
وقال د. آل مسعود عقب انتهاء الجلسة، إن تطبيق الطلبة لنموذج المحكمة الصورية يهدف إلى ترسيخ الثقافة القانونية عند الطلبة، واكسابهم المهارات العملية، كالإقناع والثقة بالنفس والقدرة على الارتجال، وتمثيل الخصوم من خلال تطبيقات افتراضية، وهي أحد الأساليب التي اعتمدتها الجامعة في التعليم والتدريب ضمن خطتها الدراسية، وهذا الأمر الذي يعمل على تطوير قدرات الطلبة ويعدهم الإعداد الأمثل كخريجين متميزين في تخصصاتهم.
وأضاف آل مسعود أن ما قدمه طلاب كلية الحقوق هو نموذج تطبيقي للمحاكم الحقيقية من خلال تطبيقهم وممارستهم أدوار تمثيلية، خصوصاً دور القاضي ومحامي الدفاع ووكيل النيابة، وذلك في ظل جمهور الطلبة اللذين يحضرون مناقشة القضية.
وأشار د. آل مسعود بأن الهيئة التدريسية بالكلية قاموا بالإشراف على أداء الطلاب وتقييمهم، وهم من أعدوا برنامج المحكمة الصورية، وإعداد برنامج الحضور وتوزيع أدوار الطلاب في قاعة المحكمة الصورية وممارسة الأدوار المحددة لهم، وذلك في إطار المسارات الدراسية التي تحتاج إلى ممارسة تطبيقية.
نظمت كلية الحقوق بجامعة طيبة مسابقة للمحكمة الصورية لطلاب الكلية في قاعة المؤتمرات الصغرى بالجامعة، حيث شارك في المسابقة أكثر من 30 طالب ممثلين دور القضاة، والمدعي، والمدعي عليه، ودور المحامي في بعض الجلسات، وجرت المرافعات على النحو المتبع في المحاكم السعودية، وذلك بحضور وكيل الجامعة للشؤون التعليمية د. خالد آل مسعود وجميع أعضاء هيئة التدريس والطلاب بالكلية.
وقال د. آل مسعود عقب انتهاء الجلسة، إن تطبيق الطلبة لنموذج المحكمة الصورية يهدف إلى ترسيخ الثقافة القانونية عند الطلبة، واكسابهم المهارات العملية، كالإقناع والثقة بالنفس والقدرة على الارتجال، وتمثيل الخصوم من خلال تطبيقات افتراضية، وهي أحد الأساليب التي اعتمدتها الجامعة في التعليم والتدريب ضمن خطتها الدراسية، وهذا الأمر الذي يعمل على تطوير قدرات الطلبة ويعدهم الإعداد الأمثل كخريجين متميزين في تخصصاتهم.
وأضاف آل مسعود أن ما قدمه طلاب كلية الحقوق هو نموذج تطبيقي للمحاكم الحقيقية من خلال تطبيقهم وممارستهم أدوار تمثيلية، خصوصاً دور القاضي ومحامي الدفاع ووكيل النيابة، وذلك في ظل جمهور الطلبة اللذين يحضرون مناقشة القضية.
وأشار د. آل مسعود بأن الهيئة التدريسية بالكلية قاموا بالإشراف على أداء الطلاب وتقييمهم، وهم من أعدوا برنامج المحكمة الصورية، وإعداد برنامج الحضور وتوزيع أدوار الطلاب في قاعة المحكمة الصورية وممارسة الأدوار المحددة لهم، وذلك في إطار المسارات الدراسية التي تحتاج إلى ممارسة تطبيقية.




