ممسموخ الفكر في خضم الأحداث
صوت المدينة - طلال النزهة
ممسوخ الفكر هو الشخص الذي يتأثر بآراء الآخرين وتتغير مبادئه وسلوكه وتصرفاته ومناقشته بمتغيرات سريعة ، ويتقمص شخصيات وحديث وآراء الآخرين ويتم اكتشافه بملاحظة متغيرات مفهومه حول موضوع واحد بين الصباح والمساء بعد أن شاهد وسمع وتأثر بمقولة الآخرين .
هذه الأيام تعج مئات الندوات المتلفزة وكل الصحف العالمية والسياسيون في العالم والمثقفون وقنوات التواصل المحشوة في متناقضات كبيرة واشاعات وتدليس وتسويف وأكاذيب ، وكل هذه تخوض في المتغيرات المتلاحقة التي طرأت في بلادنا في تاريخ جديد اريب ونقلة نوعية غير مسبوقة على مر السنين حتى أنها أذهلت العالم وشلّت تفكير الأعداء وفرح بها العارفون لنتائج إيجابية في الفترة القادمة .
قد تجد من يقف مع هذه المتغيرات من خارج البلاد بإيجابية ، وتجد الكثير من يحلل الأحداث حسب مفهومه وفكره وموقفه مع بلادنا ، وتجد قنوات الأعداء تستقطب وتدفع المبالغ الطائلة لتصطاد في خضم الأحداث وتثير البلبلة وتحاول تغيير مفاهيم كلها تصب في مصالح بلدان أخرى بالرغم من اختلاف جنسيات هؤلاء المرجفين
إن الوطنية والثبات ومعرفة كيف وماذا ولماذا تدور هذه الأحداث لابد أن يؤكد لك عظمة بلادنا والتي بات العالم يتكلم عن نقلتها النوعية في مختلف المجالات ، فكن ثابتا متأكدا متيقنا وطنيا مع بلادك مهما كان التحليل فلسفيا عاطفيا متشدقا ، فهؤلاء خارج البلاد ، وانت تتمتع بأمنك واستقرارك وترجو دوامه من الله ، فليس من اهتمام الآخرين أن تعيش بأمن واستقرار ، وليكن هذا الأمان والوطنية من أولويات اهتمامك ، فأنت مواطن بفكرٍ يترفع أن يكون مسموخ الفكر ويسمع للآخرين ويردد أحقاد الأعداء المبطنين والمُستَأجَرِين .
ممسوخ الفكر هو الشخص الذي يتأثر بآراء الآخرين وتتغير مبادئه وسلوكه وتصرفاته ومناقشته بمتغيرات سريعة ، ويتقمص شخصيات وحديث وآراء الآخرين ويتم اكتشافه بملاحظة متغيرات مفهومه حول موضوع واحد بين الصباح والمساء بعد أن شاهد وسمع وتأثر بمقولة الآخرين .
هذه الأيام تعج مئات الندوات المتلفزة وكل الصحف العالمية والسياسيون في العالم والمثقفون وقنوات التواصل المحشوة في متناقضات كبيرة واشاعات وتدليس وتسويف وأكاذيب ، وكل هذه تخوض في المتغيرات المتلاحقة التي طرأت في بلادنا في تاريخ جديد اريب ونقلة نوعية غير مسبوقة على مر السنين حتى أنها أذهلت العالم وشلّت تفكير الأعداء وفرح بها العارفون لنتائج إيجابية في الفترة القادمة .
قد تجد من يقف مع هذه المتغيرات من خارج البلاد بإيجابية ، وتجد الكثير من يحلل الأحداث حسب مفهومه وفكره وموقفه مع بلادنا ، وتجد قنوات الأعداء تستقطب وتدفع المبالغ الطائلة لتصطاد في خضم الأحداث وتثير البلبلة وتحاول تغيير مفاهيم كلها تصب في مصالح بلدان أخرى بالرغم من اختلاف جنسيات هؤلاء المرجفين
إن الوطنية والثبات ومعرفة كيف وماذا ولماذا تدور هذه الأحداث لابد أن يؤكد لك عظمة بلادنا والتي بات العالم يتكلم عن نقلتها النوعية في مختلف المجالات ، فكن ثابتا متأكدا متيقنا وطنيا مع بلادك مهما كان التحليل فلسفيا عاطفيا متشدقا ، فهؤلاء خارج البلاد ، وانت تتمتع بأمنك واستقرارك وترجو دوامه من الله ، فليس من اهتمام الآخرين أن تعيش بأمن واستقرار ، وليكن هذا الأمان والوطنية من أولويات اهتمامك ، فأنت مواطن بفكرٍ يترفع أن يكون مسموخ الفكر ويسمع للآخرين ويردد أحقاد الأعداء المبطنين والمُستَأجَرِين .