"هل ترتقي إدارات الأندية برياضتنا "
صوت المدينة - عبدالله مانع
كلنا أمل في روؤساء الأندية بالألمام بالمجهود والدور الذي يقوم به مدير الفريق أو إداري الفريق ومدى اهميتة.
خاصةً ونحن في عصر الإحتراف وصرف الملايين على اللاعبين والمدربين من هيئة الرياضة ومن قبل أعضاء الشرف والداعمين للأنديه فهذا الدعم والصرف المادي يعتبر من محفزات النجاح للطرفين اللاعب والإدارة.
فلذلك على رئيس واعضاء مجلس الإدارة اختيار مدير للكرة وجهاز إداري ملم بالجانب اﻹاداري والفني ويتمتع بمواصفات الإداري الناجح والخبرة الإدارية الكافية و يملك الشخصية القيادية المحبوبة لدى اللاعبين والجهاز الفني وحسن التعامل والتصرف مع من حولة في المنضومة الرياضية، ليساعدهم على النجاح وتحقيق نتائج ايجابية لفرق النادي وليس على الفشل وخلق المشاكل بين اللاعبين والمدربين.
* كما يعرف الجميع أن الإدارة الرياضية من أهم العناصر في تحقيق النجاحات والفوز بالبطولات ولا يمكن فصلها عن اي نشاط رياضي وهي علم يهتم في جميع المجالات الرياضية ومرتبط في جميع الألعاب الرياضية الفردية والجماعية لذالك تحتاج تلك الالعاب إلى جهاز إداري مكمل للجهاز الفني والطبي وللمنظومة الرياضية لأن أي خلل في المنظومة ينتج عنة الفشل
فلذلك لابد من وجود مدير كرة او إداري الفريق ليكون حلقة الوصل بين اللاعب واﻹادارة والمدرب ولكن مانشاهده في وقتنا الحالي أن معظم الإداريين لايعرف ماهو دوره في إدارة الكرة تجد البعض منهم يفرض اراءه ومقترحاتة على الجهاز الفني للفريق ولم يقف عند هذا الحد بل يعمل كمدير فني في اختيار المواهب للنادي عند فتح باب اختيار وتسجيل المواهب في كشوفات النادي وأضف على ذلك يعمل كشاف وسمسار للاعبين ويهمل عملة الأصلي الذي عين من اجلة .
* نشاهد الكثير من مدراء أو إداريي كرة القدم او الألعاب اﻷخرى في انديتنا يعتمد في تعيينهم على قدر العلاقات الاجتماعيه وغيرها مع رئيس النادي أو أحد اعضاء مجلس الإدارة ، كما ينطبق على المدربين أيضاً، ولا يعتمد تعيينهم على الكفاءه والخبرة والقدر على العمل الإداري. مع العلم ان البعض منهم لم يعمل في السابق في أي مجال إداري رياضي يخص كرة القدم أو أي لعبة رياضية .
* الكثير يتحدث عن التجديد في إداراة الأندية وفرق الأندية ، نعم جميل وخطوة مهم والتجديد والتغيير مطلوب في الاداراة بإدخال الكوادر والعناصر الشابه ويتوقف ذلك على ماهي الإضافة التي سيقدمها في الادارة وماهو برنامجة ، والأهم لابد أن يكون التجديد للأفضل وليس للاسوء أو هو لمجرد التغيير أو التجديد فقط ؟. ومن المنطق أن لم أجد البديل الأفضل
ف ساستعين في الإداريين السابقين الذين عملو في النادي مع الاداراة السابقة أفضل من الاستعانة بمن يساعدني على الفشل.
*نجد كثير من الإداريين السابقين والحاليين نجحوا في العمل الإداري بسبب الخبرة الكافية وتمرسهم في هذا المجال سواء كان على مستوى الأندية أو المنتخبات الوطنية وعلى سبيل المثال وليس الحصر الأستاذ طارق كيال والاستاذ عبدالله المسند والأستاذ علي فودة والكبتن خالد ابونيان والكبتن زكي الصالح والكبتن فهد المفرج وغيرهم الكثير ممن عملو في منتخباتنا الوطنيه وانديتنا في جميع الفئات.
* في نهاية الحديث يحتاج معظم مدراء وإداري كرة القدم في رياضتنا إلى دورات تدريبية تثقيفية وورش عمل في مجال الإدارة الرياضة والتعامل مع من حولهم في المنظومة الرياضية لمواكبة التطور الرياضي في هذا المجال .
وأعتقد لايخفى على اتحاد كرة القدم واللجان المختصة هذا العمل.
كل التوفيق لمنتخباتنا الوطنيه في الاستحقاقات القادمة .
كلنا أمل في روؤساء الأندية بالألمام بالمجهود والدور الذي يقوم به مدير الفريق أو إداري الفريق ومدى اهميتة.
خاصةً ونحن في عصر الإحتراف وصرف الملايين على اللاعبين والمدربين من هيئة الرياضة ومن قبل أعضاء الشرف والداعمين للأنديه فهذا الدعم والصرف المادي يعتبر من محفزات النجاح للطرفين اللاعب والإدارة.
فلذلك على رئيس واعضاء مجلس الإدارة اختيار مدير للكرة وجهاز إداري ملم بالجانب اﻹاداري والفني ويتمتع بمواصفات الإداري الناجح والخبرة الإدارية الكافية و يملك الشخصية القيادية المحبوبة لدى اللاعبين والجهاز الفني وحسن التعامل والتصرف مع من حولة في المنضومة الرياضية، ليساعدهم على النجاح وتحقيق نتائج ايجابية لفرق النادي وليس على الفشل وخلق المشاكل بين اللاعبين والمدربين.
* كما يعرف الجميع أن الإدارة الرياضية من أهم العناصر في تحقيق النجاحات والفوز بالبطولات ولا يمكن فصلها عن اي نشاط رياضي وهي علم يهتم في جميع المجالات الرياضية ومرتبط في جميع الألعاب الرياضية الفردية والجماعية لذالك تحتاج تلك الالعاب إلى جهاز إداري مكمل للجهاز الفني والطبي وللمنظومة الرياضية لأن أي خلل في المنظومة ينتج عنة الفشل
فلذلك لابد من وجود مدير كرة او إداري الفريق ليكون حلقة الوصل بين اللاعب واﻹادارة والمدرب ولكن مانشاهده في وقتنا الحالي أن معظم الإداريين لايعرف ماهو دوره في إدارة الكرة تجد البعض منهم يفرض اراءه ومقترحاتة على الجهاز الفني للفريق ولم يقف عند هذا الحد بل يعمل كمدير فني في اختيار المواهب للنادي عند فتح باب اختيار وتسجيل المواهب في كشوفات النادي وأضف على ذلك يعمل كشاف وسمسار للاعبين ويهمل عملة الأصلي الذي عين من اجلة .
* نشاهد الكثير من مدراء أو إداريي كرة القدم او الألعاب اﻷخرى في انديتنا يعتمد في تعيينهم على قدر العلاقات الاجتماعيه وغيرها مع رئيس النادي أو أحد اعضاء مجلس الإدارة ، كما ينطبق على المدربين أيضاً، ولا يعتمد تعيينهم على الكفاءه والخبرة والقدر على العمل الإداري. مع العلم ان البعض منهم لم يعمل في السابق في أي مجال إداري رياضي يخص كرة القدم أو أي لعبة رياضية .
* الكثير يتحدث عن التجديد في إداراة الأندية وفرق الأندية ، نعم جميل وخطوة مهم والتجديد والتغيير مطلوب في الاداراة بإدخال الكوادر والعناصر الشابه ويتوقف ذلك على ماهي الإضافة التي سيقدمها في الادارة وماهو برنامجة ، والأهم لابد أن يكون التجديد للأفضل وليس للاسوء أو هو لمجرد التغيير أو التجديد فقط ؟. ومن المنطق أن لم أجد البديل الأفضل
ف ساستعين في الإداريين السابقين الذين عملو في النادي مع الاداراة السابقة أفضل من الاستعانة بمن يساعدني على الفشل.
*نجد كثير من الإداريين السابقين والحاليين نجحوا في العمل الإداري بسبب الخبرة الكافية وتمرسهم في هذا المجال سواء كان على مستوى الأندية أو المنتخبات الوطنية وعلى سبيل المثال وليس الحصر الأستاذ طارق كيال والاستاذ عبدالله المسند والأستاذ علي فودة والكبتن خالد ابونيان والكبتن زكي الصالح والكبتن فهد المفرج وغيرهم الكثير ممن عملو في منتخباتنا الوطنيه وانديتنا في جميع الفئات.
* في نهاية الحديث يحتاج معظم مدراء وإداري كرة القدم في رياضتنا إلى دورات تدريبية تثقيفية وورش عمل في مجال الإدارة الرياضة والتعامل مع من حولهم في المنظومة الرياضية لمواكبة التطور الرياضي في هذا المجال .
وأعتقد لايخفى على اتحاد كرة القدم واللجان المختصة هذا العمل.
كل التوفيق لمنتخباتنا الوطنيه في الاستحقاقات القادمة .