العمل الإشرافي في مجال التقنية
صوت المدينة / منال الحريقي
أصبحت تقنيات المعلومات والاتصالات ركيزة في كل نهضة حديثة، وأداة رئيسة في كل عمل مؤسسي لدورها الفعّال في تبادل المعلومات بسرعة فائقة، وتيسير الوصول إلى الخدمات المختلفة، إضافة إلى إمكانية التحديث المستمر للبيانات والمعلومات حسب المستجدّات والمتغيرات، ووصولها للمستفيد
حال نشرها .
ومن هذا المنطلق برزت أهمية وجود العمل الإشرافي في مجال تقنية المعلومات التربوية الذي يعنى بتقديم أفضل الخدمات التقنية للنهوض بالعملية التعليمية في ظل المستجدات المتتالية الناتجة عن التطور السريع الذي يشهده الميدان التربوي والتعليمي، فمفاهيم وأساليب الإشراف التربوي تغيرت عمَّا كانت عليه في الماضي، حيث أخذت طابعاً تطويرياً إنمائياً للكوادر البشرية التعليمية وأصبح جهدا يهدف إلى التحسين المستمر في الأداء .
ومن هنا كان لإدارة تقنية المعلومات في إدارة التعليم دورا فعالاً للعمل على تطوير الممارسات التقنية التي تهدف إلى تحقيق المسيرة الوطنية نحو التحول إلى التعاملات الإلكترونية المبنية على جودة الأداء وعمليات التحسين المستمر.
ويعنى العمل الإشرافي في تقنية المعلومات بالتالي:
1- دراسة، تصميم، تطوير، تفعيل، وتسيير أنظمة المعلومات التربوية والخدمات الإلكترونية في الإدارة.
2- توفير أدوات مادية وتطبيقات برمجية وشبكات الاتصال الداخلية والخارجية الآمنة.
3- تهيئة بنية تقنية مطورة لتوظيفها في العملية التعليمة والتربوية بالإدارات والمدارس، بما يحقق الأهداف العامة لإدارة التعليم وأهداف المركز الوطني للمعلومات التربوية بالوزارة وتوجهات حكومة المملكة للتحول نحو التعاملات الإلكترونية.
4- توفير أعمال الدعم الفني والصيانة من خلال فرق فنية متخصصة من الكوادر البشرية.
أصبحت تقنيات المعلومات والاتصالات ركيزة في كل نهضة حديثة، وأداة رئيسة في كل عمل مؤسسي لدورها الفعّال في تبادل المعلومات بسرعة فائقة، وتيسير الوصول إلى الخدمات المختلفة، إضافة إلى إمكانية التحديث المستمر للبيانات والمعلومات حسب المستجدّات والمتغيرات، ووصولها للمستفيد
حال نشرها .
ومن هذا المنطلق برزت أهمية وجود العمل الإشرافي في مجال تقنية المعلومات التربوية الذي يعنى بتقديم أفضل الخدمات التقنية للنهوض بالعملية التعليمية في ظل المستجدات المتتالية الناتجة عن التطور السريع الذي يشهده الميدان التربوي والتعليمي، فمفاهيم وأساليب الإشراف التربوي تغيرت عمَّا كانت عليه في الماضي، حيث أخذت طابعاً تطويرياً إنمائياً للكوادر البشرية التعليمية وأصبح جهدا يهدف إلى التحسين المستمر في الأداء .
ومن هنا كان لإدارة تقنية المعلومات في إدارة التعليم دورا فعالاً للعمل على تطوير الممارسات التقنية التي تهدف إلى تحقيق المسيرة الوطنية نحو التحول إلى التعاملات الإلكترونية المبنية على جودة الأداء وعمليات التحسين المستمر.
ويعنى العمل الإشرافي في تقنية المعلومات بالتالي:
1- دراسة، تصميم، تطوير، تفعيل، وتسيير أنظمة المعلومات التربوية والخدمات الإلكترونية في الإدارة.
2- توفير أدوات مادية وتطبيقات برمجية وشبكات الاتصال الداخلية والخارجية الآمنة.
3- تهيئة بنية تقنية مطورة لتوظيفها في العملية التعليمة والتربوية بالإدارات والمدارس، بما يحقق الأهداف العامة لإدارة التعليم وأهداف المركز الوطني للمعلومات التربوية بالوزارة وتوجهات حكومة المملكة للتحول نحو التعاملات الإلكترونية.
4- توفير أعمال الدعم الفني والصيانة من خلال فرق فنية متخصصة من الكوادر البشرية.