امرأة متمكنة لمجتمع حضاري تنموي
تهاني عبد الرحمن - بتشريف من سمو الأميرة لولوة بنت أحمد السديري أقيم حفل اختتام أعمال جمعية طيبة النسائيه للتنمية الاجتماعية للعام ٢٠١٨ م، مساء اليوم الثلاثاء الموافق 1440/5/16هـ .
حيث ابتدأ الحفل بتلاوة من الأستاذة عائشة الرفاعي وانطلقت بعد ذلك فقرات الحفل من كلمة رئيسة مجلس الإدارة الأستاذة منى منصور الشريف حيث قالت إن الهدف من جمعية طيبة هو خدمة اهل طيبة وغرس الخير تحت عنوان اصلها ثابت وفرعها في السماء.
وفي فيديو تعريفي لإنجازات الجمعية تم ذكر أهم مسارات الانتاج وهي صناعة الصابون وتصميم السبح والخياطة والديكوباج، التصوير، التجميل، وقد تم تقديم دورات في كل من مجالات الإنتاج، وقبلت الجمعية المتدربات الجامعيات بدون مقابل مساهمةً لتأهيل المرأة المدينية.
وقد تبنت الجمعية عِدت مبادئ ومنها: مكافحة الأمية، التأهيل العام، تمويل المشاريع الخاصة بقروض حسنة بدون ضرائب مع التأهيل المسبق، برامج التدريب والتطوير وغيرها من المبادئ التي تساهم في تمكين المرأة.
وعند الحديث عن الرعوية والأعمال الخيرية فإن الجميع لها في ذلك الكثير فقد كفلت أكثر من ٧٠ مريض وأكثر من ٦٠٠ يتيم وإعالة الأسر المتعثرة مادياً وغيرها من الأعمال الخيرية التابعة للدعم المادي.
وقد حازت الجمعية جائزة الأميرة صيتة بنت عبدالعزيز لبرنامج التدريب المنتهي بالتوظيف، ويذكر أن الجمعية تحظى برعاية من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز-حفظه الله-وأمير منطقة المدينة صاحب السمو الأمير فيصل بن سلمان - حفظه الله -.
ومع أن جمعية طيبة لاتحتاج إلى تعريف إلا أنه لاضير من ذكر سيرتها العَطِرة، فقد تأسست جمعية طيبة النسائية عام 1399هـ حيث كانت أول جمعية نسائية تدعم المرأة المدينية، وتقدم الجمعية خدماتها للمرأة من فئات الأيتام والأرامل والمطلقات والمهجورات والأسر المتعففة والمعنفات، وقد تم تدريب مايقارب ٣ الاف مستفيدة خلال عامين، وتجاوز عدد المستفيدات في واحة طيبة للتخاطب الخمسون مستفيدة.
حيث ابتدأ الحفل بتلاوة من الأستاذة عائشة الرفاعي وانطلقت بعد ذلك فقرات الحفل من كلمة رئيسة مجلس الإدارة الأستاذة منى منصور الشريف حيث قالت إن الهدف من جمعية طيبة هو خدمة اهل طيبة وغرس الخير تحت عنوان اصلها ثابت وفرعها في السماء.
وفي فيديو تعريفي لإنجازات الجمعية تم ذكر أهم مسارات الانتاج وهي صناعة الصابون وتصميم السبح والخياطة والديكوباج، التصوير، التجميل، وقد تم تقديم دورات في كل من مجالات الإنتاج، وقبلت الجمعية المتدربات الجامعيات بدون مقابل مساهمةً لتأهيل المرأة المدينية.
وقد تبنت الجمعية عِدت مبادئ ومنها: مكافحة الأمية، التأهيل العام، تمويل المشاريع الخاصة بقروض حسنة بدون ضرائب مع التأهيل المسبق، برامج التدريب والتطوير وغيرها من المبادئ التي تساهم في تمكين المرأة.
وعند الحديث عن الرعوية والأعمال الخيرية فإن الجميع لها في ذلك الكثير فقد كفلت أكثر من ٧٠ مريض وأكثر من ٦٠٠ يتيم وإعالة الأسر المتعثرة مادياً وغيرها من الأعمال الخيرية التابعة للدعم المادي.
وقد حازت الجمعية جائزة الأميرة صيتة بنت عبدالعزيز لبرنامج التدريب المنتهي بالتوظيف، ويذكر أن الجمعية تحظى برعاية من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز-حفظه الله-وأمير منطقة المدينة صاحب السمو الأمير فيصل بن سلمان - حفظه الله -.
ومع أن جمعية طيبة لاتحتاج إلى تعريف إلا أنه لاضير من ذكر سيرتها العَطِرة، فقد تأسست جمعية طيبة النسائية عام 1399هـ حيث كانت أول جمعية نسائية تدعم المرأة المدينية، وتقدم الجمعية خدماتها للمرأة من فئات الأيتام والأرامل والمطلقات والمهجورات والأسر المتعففة والمعنفات، وقد تم تدريب مايقارب ٣ الاف مستفيدة خلال عامين، وتجاوز عدد المستفيدات في واحة طيبة للتخاطب الخمسون مستفيدة.